الصفحه ٦٥٥ : ـ وهي تستر ونواحيها ـ للتمكّن من إظهار شعائر الشيعة. فينكشف الحال لي
ولهما وأنا إن شاء الله على الحقّ
الصفحه ١٣٨ :
ترك الشكوى. وقيل : هو اجتناب المحارم واستعمال المكارم. (١)
(فِتْيَةٌ). عن النهديّ قال : قال لي
الصفحه ٦٠٦ : الله عزوجل. (١)
[٤٥] (وَلكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً
فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَما كُنْتَ
الصفحه ٥٩٥ : ء فقال له : تعشّ أنت جائع. فقال : أخاف
أن يكون هذا لما سقيت لهما. وإنّا أهل بيت لا نبيع عمل الآخرة بمل
الصفحه ٦٥٣ : الْخاسِرُونَ (٥٢))
(شَهِيداً) ؛ أي : شهيدا لي بالصدق والإبلاغ وعليكم بالتكذيب
والفساد. وشهادة الله له قوله
الصفحه ٥٧٥ : لها زغب وريش وأربع قوائم. وعن
عليّ عليهالسلام : أنا صاحب العصا والميسم. وعن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٠٤ :
بالله في ذلك اليوم. كما قال : (فَكَشَفْنا عَنْكَ
غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ). (٣) لكنّهم في
الصفحه ٦٢٤ :
كلّ يوم قامة رجل. وكان يونس في بطن الحوت يسبّح الله. فسمع قارون صوته فقال للملك
: أنظرني. فأنظره فقال
الصفحه ٩٠ : مَعَهُ آلِهَةٌ كَما
يَقُولُونَ إِذاً لابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً (٤٢))
(قُلْ لَوْ كانَ
الصفحه ٥٩٧ : الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يا
مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٣٠))
عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٩٥ : كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) أنّه لا يأتي بالمعجزة إلّا الصادق في دعواه. لأنّ
المعجزة تصديق من الله لمدّعي
الصفحه ١٥٨ : أَحَداً). ثمّ قرأ : (كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ)(٢). (٣)
وفي كتاب
الاحتجاج عن أبي عبد الله
الصفحه ٣١٦ : ، فإنّه صبر ببلد غير
ذي زرع وقام ببناء الكعبة. وأمّا إدريس ، فإنّه صبر على الدعاء إلى الله. وكان
أوّل من
الصفحه ١٠٧ : ء وبعثة الرسل إليهم. و [قيل :] لقد أكرمهم الله بالعقل
والنطق والتمييز والأكل باليد
الصفحه ٢٥٦ :
[٧٣ ـ ٧٤] (إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ
لَنا خَطايانا وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ