الصفحه ٢٤٥ : إلّا بالموت وأن تبقى له
لذّة المطعم والمنكح إلى حين موته فإذا مات دخل الجنّة. فأعجبه ذلك. وكان لا ينقطع
الصفحه ١٩٢ : شابّين ، أم ترزقنا الولد شيخين؟ (عِتِيًّا) ؛ أي : حال اليبس ونحول العظم. وكان له بضع وتسعون سنة.
وقيل
الصفحه ٢٤١ :
طلبه من أهله لأنّه أولى ببذل النصح له. ثمّ بيّن الوزير فقال : (هارُونَ أَخِي) وكان بمصر
الصفحه ٢٢٧ : . كقوله : (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا). (٤) «يكاد» بالتذكير نافع. وأبو عمرو وحمزة
الصفحه ٤٨١ : له بدلها الحسنة. كما روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال : اعرضوا
الصفحه ١٦١ : أو بأبي جهل
بن هشام ، فأنزل الله : (وَما كُنْتُ
مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً). يعنيهما. (٢)
[٥٢
الصفحه ٦٣٠ : عليه فقال له : يا عليّ ، بت هذه اللّيلة حيث تراني.
فقد سألت ربّي ألف حاجة فقضاها لي. وسألت لك مثل ذلك
الصفحه ٩٧ : : (وَلَقَدْ فَضَّلْنا) إشارة إلى تفضيل رسول الله عليهالسلام. وقوله : (وَآتَيْنا داوُدَ
زَبُوراً) دلالة على
الصفحه ١٦٠ : قائلا قال له : لم لم يسجد؟ فقيل : كان من الجنّ. (فَفَسَقَ). الفاء للسببيّة أيضا. جعل كونه من الجنّ سببا
الصفحه ١٩٣ : : صحيحا من غير علّة. قال ابن عبّاس : اعتقل لسانه
من غير مرض ثلاثة أيّام. وقيل : كان يقرأالزبور ويدعو الله
الصفحه ٢٢٨ : والأرض والملائكة والإنس
والجنّ إلّا ويأتي الله عبدا مملوكا. وعزير والمسيح والملائكة من جملة العبيد.
وفيه
الصفحه ١٦٥ : وبحر الروم ، ممّا يلي المغرب بحر الروم ممّا يلي
المشرق بحر فارس ، وكان وعد أن يلقى عنده الخضر. (أَوْ
الصفحه ٦٠٧ : . فقال موسى : ليتني كنت أراهم.
فأوحى الله إليه : تراهم في الجنّات. وهذا ليس أوان ظهورهم. أفتحبّ أن تسمع
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام قال : ما من عبد يقرأ : (قُلْ إِنَّما أَنَا) ـ الآية ـ إلّا كان له نور في مضجعه إلى بيت الله الحرام
الصفحه ٢٣٥ :
هو قوله : (نُودِيَ يا مُوسى
إِنِّي أَنَا رَبُّكَ). (١)
[١٢] (إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ