الصفحه ١٣٦ : الذي كان فيه الكهف. وقيل :
إنّه اسم الجبل نفسه. وقيل : هو القرية التي خرج منها أصحاب الكهف. وقيل : لوح
الصفحه ٥٧٠ : الكائن ووقته الذي يكون فيه وكان هذا وصفا لقصور
علمهم ، وصل به أنّ عندهم عجزا أبلغ منه وهو أنّهم يقولون
الصفحه ٢٧٨ : ) ؛ أي : كما حشرناك أعمى جاءك محمّد والقرآن والدلائل
فأعرضت عنها وتعرّضت لنسيانها. (وَكَذلِكَ الْيَوْمَ
الصفحه ٣٥٩ : علمنا ما أعطاهم الله من الخير. ونحن نجاهد معك كما
جاهدوا. فما لنا إن متنا معك؟ فنزلت. (٣)
(قُتِلُوا
الصفحه ٤٣١ : لا يبعد أن يلهم الله
الطير دعاء وتسبيحا كما ألهمها علوما دقيقة في أسباب
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم. كما قال الله : (يا أُولِي
الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً
الصفحه ٢٩٨ : : (فَلا تَسْتَعْجِلُونِ)؟ وأجيب بأنّ فيها تنبيها على أنّ ترك العجلة حالة
شريفة. وقال جار الله : هذا كما
الصفحه ٢١ : ) ؛ أي : هم الذين. أو : أعني الذين. وكلاهما مدح. [أي :]
صبروا على العذاب أو مفارقة الوطن الذي هو حرم الله
الصفحه ٢٢٠ :
قوله : (حَسِيسَها). (١) فيكون المعنى أنّهم يردون حول جهنّم للمحاسبة. كما قال
: (ثُمَّ
الصفحه ٥٣٥ : أصلاب الموحّدين من نبيّ إلى نبيّ حتّى أخرجك
نبيّا. وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام
الصفحه ٤٥٥ : الله فيها حياة فترى
وتتغيّظ وتزفر. وقيل : إنّ ذلك لزبانيتها على حذف المضاف. (٢)
[١٣] (وَإِذا أُلْقُوا
الصفحه ٤٧٨ : اللّيل ، استدركه بالنهار وبالعكس. وهو قوله : (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ). عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٦ : تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ). (٤)
(تِبْياناً لِكُلِّ
شَيْءٍ) لكن لا يعلم إلّا حجج الله ، كما وردت به الأخبار
الصفحه ٤١٥ : اللهِ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلكِنَّ اللهَ
يُزَكِّي مَنْ يَشا
الصفحه ٦٣٣ : كَعَذابِ اللهِ) ؛ أي : رجع عن الدين مخافة عذاب الناس كما ينبغي أن
يترك الكافر دينه مخافة عذاب الله ، فيسوّي