الصفحه ١٣٢ : عِوَجاً) ؛ أي : لم يجعله ملتبسا لا يفهم. أو : لم يجعل فيه
اختلافا. كما قال : (وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٢٥ : . والآخر : انّ الله سبحانه لمّا كان موصوفا بأنّه
عال متعال حسن أن يقال : (مِنْ فَوْقِهِمْ) ليدلّ على أنّه
الصفحه ١٧٢ : جوعتنا. (١)
(لَاتَّخَذْتَ). تاء تخذ أصل كما في تبع. واتّخذ افتعل منه ، كاتّبع من
تبع. وليس من الأخذ في
الصفحه ٢٩٢ :
هو دليل التمانع الذي بنى عليه المتكلّمون مسألة التوحيد. وتقريره : انّه
لو كان مع الله إله آخر
الصفحه ٨٦ :
فلا يستزد على ذلك ؛ وإمّا إلى المظلوم ، لأنّ الله ناصره حيث أوجب القصاص
بقتله وينصره في الآخرة
الصفحه ٧١ : ، فعاد الله بتسليطه عليهم. (٣)
(حَصِيراً) ؛ أي : محبسا. يقال للسجن حصير. أو : بساطا كما يبسط
الحصير
الصفحه ١٤١ :
، لدخلوه. وكذلك لو كان بالقرب من الباب. ولمّا انصرفوا سدّوا باب الغار بالحجارة.
فجاء رجل بماشيته إلى باب
الصفحه ٢١٧ :
أعمارنا وما غبر منها والحال التي نحن فيها. (١)
(وَما كانَ رَبُّكَ
نَسِيًّا). إمّا أن يكون من كلام
الصفحه ٣٤٣ :
الباقر عليهالسلام. والمعنى : ليحضروا ما ندبهم الله إليه وهو ما فيه نفع
الآخرة. (وَيَذْكُرُوا
الصفحه ١٣٧ : الْحِزْبَيْنِ) المختلفين منهم في مدّة لبثهم. لأنّهم لمّا انتبهوا
اختلفوا في ذلك. كما قال سبحانه : (قالَ قائِلٌ
الصفحه ١٤٣ : يكون أراد : يعيدوكم إلى دينهم بالاستدعاء
دون الإكراه. ويجوز أن يكون ذلك الوقت كان لا يجوز التقيّة في
الصفحه ١٨٠ : . (٢)
(يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ). عبد الله بن سليمان قال : قرأت في بعض كتب الله أنّ
يأجوج ومأجوج عراة حفاة لا يغزلون
الصفحه ١٨٣ : كما كان. حتّى إذا جاء الوعد قالوا : نفتحه غدا إن شاء
الله. فيحفرونه غدا ويفتحونه ويخرجون فيتحصّن الناس
الصفحه ١٩٠ : فافتنّي بحبّه ثمّ أفجعني كما تفجع
محمّدا حبيبك صلىاللهعليهوآله بولده الحسين عليهالسلام. فرزقه الله
الصفحه ٤٨٨ : الشعبيّ :
الناس نبات الأرض ؛ كما قال الله : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً). (٢) فمن دخل