الصفحه ٤٢٧ : وهي
المساجد. كأنّه قيل : مثل نوره كما ترى في المسجد نور المشكاة التي من صفتها كيت
وكيت. أو بما بعده
الصفحه ٤٤٣ : عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٦١
الصفحه ٦٠١ :
الأعظم حيث جعله نبيّا وبعثه بالهدى ووعده حسن العقبى. يعني نفسه. ولو كان ـ كما
تزعمون ـ كاذبا ساحرا مفتريا
الصفحه ٥٧٤ : ومعاضدتهم رأسا. وإنما شبّهوا بالموتى لعدم انتفاعهم بإسماع القرآن وما
يتلى عليهم ، كما شبّهوا بالصمّ في قوله
الصفحه ٦١١ : صلىاللهعليهوآله لا يجوز أن يخالف الله في إرادته ، كما لا يجوز أن
يخالفه في أوامره ونواهيه. وقد تقدّم في سورة
الصفحه ٦٣٩ : ) ؛ أي : قوم إبراهيم له. (اقْتُلُوهُ أَوْ
حَرِّقُوهُ). وكان ذلك قول بعضهم لكن لمّا قيل فيهم ورضي به
الصفحه ٤٣ : : لا يسمع منهم العذر. (يُسْتَعْتَبُونَ) ؛ أي : لا يسترضون ولا يستصلحون كما كان يفعل بهم في
دار الدنيا
الصفحه ٢٣٢ : له : إنّك تشقى. لأنّك تركت دين آبائك. فردّ الله عليهم بأنّ القرآن
هو السبب في السعادة لا الشقاوة كما
الصفحه ٣٠٥ : ) للقوم ما سمعه منه.
فقالوا : سمعنا
[أي :] بلغ إلينا. كما تقول : سمعت الله يقول ، أو سمعت الرسول يقول
الصفحه ٥٤٤ : إلى فرعون. (فاسِقِينَ) : خارجين عن طاعة الله. (٣)
(فِي جَيْبِكَ). لأنّه كان بمدرعة صوف لاكمّ لها
الصفحه ٢١٩ : المنتزعين كما هم. كأنّه قال : ثمّ لنحن أعلم بتصلية هؤلاء وهم
أولى] بالصلي من بين سائر الصالين وعذابهم أشدّ
الصفحه ١٤٥ : ما ذكر وإن كان بعد
أربعين يوما. (٤)
(إِذا نَسِيتَ). عن أبي عبد الله عليهالسلام : انّ آدم لمّا
الصفحه ١٧٨ : ، والثاني لمن تاب عنه. ونداء
الله إيّاه ، إن كان نبيّا ، فبوحي ، وإن كان غيره ، فبالإلهام أو على لسان نبيّ
الصفحه ٤٠٠ :
الجرجانيّ أنّه سأل الرضا عليهالسلام : أيعرف القديم سبحانه الشيء الذي لم يكن أن لو كان كيف
كان
الصفحه ٥٣ :
زمانه إلّا رجمه بالحجارة ، كما كان قبل ذلك مرجوما باللّعن. (١)
[٩٩] (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ