الصفحه ٢٩١ : كانَ) ؛ أي : لو كان في السماء والأرض آلهة سوى الله لفسدتا
ولم ينتظم أمرهم. وهذا
الصفحه ٣٣٦ : ذلك على القوم أن خصّ عليهالسلام بالنصرة وأغاظهم ذلك. فأنزل الله : (مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ
الصفحه ١٥٥ : يهلك الله بستانه. ويجوز أن يكون توبة من الشرك
وندما على ما كان منه ودخولا في الإيمان. (٢)
[٤٣
الصفحه ٢٣٧ : : فتهلك كما هلك. (٢)
[١٧] (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى (١٧))
(وَما تِلْكَ
بِيَمِينِكَ). استفهام
الصفحه ٥٥١ : أربعون ملكا آخرهم أبوها. (عَرْشٌ عَظِيمٌ) ؛ أي : سرير أعظم من سريرك. وكان مرصّعا بالجواهر. وكان
ثلاثين
الصفحه ٩١ : بالمغالبة ،
كما يفعل الملوك بعضهم مع بعض. كقوله : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ٣٥٦ : كان إذا أدّى إلى قومه ، حرّفوا عليه وزادوا فيما يقوله
ونقصوا ؛ كما فعلت اليهود. وأضاف ذلك إلى الشيطان
الصفحه ٥٢٥ : ناعم الشجر. يريد غيضة بقرب مدين يسكنها طائفة فبعث الله إليهم شعيبا كما بعث
إلى مدين وكان أجنبيّا منهم
الصفحه ١٢١ :
كان قبلي من الرسل. والله تعالى إنّما يظهر الآيات المعجزة على حسب المصلحة
؛ وقد فعل. فلا تطالبوني
الصفحه ٣ : التي
أنعمها عليه وأعطي من الأجر كالذي مات وأحسن الوصيّة. وإن مات في يوم تلاها وليلته
، كان له من الأجر
الصفحه ١٦٤ : مُوسى) ـ الآية. سببه أنّه لمّا كلّم الله موسى تكليما وأنزل عليه الألواح ـ وفيها
كما قال الله عزّ من قائل
الصفحه ٥٩٩ : ] فزع واضطرب فاتّقاها بيده كما يفعل الخائف من الشيء. فقيل له : إنّ
اتّقاءك بيدك فيه غضاضة عند الأعدا
الصفحه ١٤٢ : البعث لتنقطع
حجّتهم وليعلموا أنّ البعث حقّ. (٣)
(فَابْعَثُوا) ؛ أي : إذا كان علمه عند الله ، فخذوا في
الصفحه ٣٤٤ : هذا التشبيه أن يكون من المركّب والمفرّق. فإن
كان تشبيها مركبّا ، فكأنّه قال : من أشرك بالله ، فقد أهلك
الصفحه ٤٢٤ :
أن تفي بذلك. وقد يستدلّ بظاهر الآية على اشتراط التكليف في العبد ، كما هو
قول أصحابنا والشافعيّة