الصفحه ٦٠٤ :
(بِغَيْرِ الْحَقِّ) ؛ أي : بغير استحقاق. لأنّ الاستكبار بالحقّ إنّما هو
لله. كما قال : والكبريا
الصفحه ٣٢٦ :
في علمه لا أستبدّ به أنا دونكم لتتأهّبوا لما يراد بكم. ومثله قوله : (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى
الصفحه ٦٠٨ :
بتعليم اليهود ، فاحتجّ الله عليهم بقوله : (أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِما
أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ) ؛ أي : وقد
الصفحه ٦٤٨ :
من عقل عن الله فعمل بطاعته واجتنب سخطه. (١)
(نَضْرِبُها). كان الجهلة والسفهاء من قريش يقولون
الصفحه ٤٠٩ : اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ (٧) وَيَدْرَؤُا عَنْهَا الْعَذابَ
أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ
الصفحه ٦٧ : أسوتكم ، كما جعله آباؤكم أسوتهم. (١)
(شَكُوراً). قيل : إنّه كان يقول في ابتداء الأكل والشرب : بسم
الله
الصفحه ٢٧ : من أشرك في عبادة ربّه ليكفروا بما آتاه من
النعمة ، كأنّه لا غرض له في شركه إلّا هذا. والمعنى : لأن
الصفحه ٣٤ : (شِفاءٌ لِلنَّاسِ). والشيعة هم الناس وغيرهم الله أعلم بهم ما هم. ولو كان
كما تزعم أنّه العسل الذي يأكله
الصفحه ٢٠٦ :
أنّ والد إبراهيم كان تارخ وآزر كان عمّا له. والعمّ قد يطلق عليه لفظ الأب. كما
حكى الله عن أولاد يعقوب
الصفحه ٥٩١ : الَّذِي
اسْتَنْصَرَهُ). وهو الذي من شيعته يقال له السامريّ. والذي من عدوّه
كان خبّازا لفرعون واسمه قاتون
الصفحه ١٤٠ : ازورار الشمس وقرضها طالعة
وغاربة ، آية من آيات الله. يعني أنّ ما كان في ذلك السمت تصيبه الشمس ولا تصيبهم
الصفحه ٦١٩ : عن أبي عبد الله عليهالسلام. وقيل : كان ابن عمّ موسى أو عمّ موسى. (فَبَغى عَلَيْهِمْ) ؛ أي : استطال
الصفحه ٥٥٨ : الأرض كما كانت أسرع من طرفة العين. ونحن عندنا من الاسم
الأعظم اثنان وسبعون حرفا. وحرف عند الله تبارك
الصفحه ٤٦٤ : حيث كان أمّيّا لا
يقرأو لا يكتب فلم يكن له بدّ من التلقّن والتحفّظ ، فأنزل عليه منجّما في ثلاث
وعشرين
الصفحه ٦٠٠ : لعقدة كانت في لسانه. وقد كان الله
أزال أكثرها أو جميعها بدعائه. (رِدْءاً) ؛ أي : معينا على تبليغ رسالتك