الصفحه ٨٣ : بَصِيراً (٣٠))
(إِنَّ رَبَّكَ). سلّى رسول الله صلىاللهعليهوآله عمّا كان يرهقه من الإضافة (٢) بأنّ ذلك
الصفحه ٣١١ : عليه [حتّى يعود كما كان. ويدفع الغنم إلى صاحب
الكرم فيصيب منها حتّى إذا عاد الكرم] كما كان ، دفع كلّ
الصفحه ٢٠٨ : العذاب يليه ويليك. أو :
ثابتا في موالاته. فإنّه أكبر من العذاب ؛ كما أنّ رضوان الله أكبر من الثواب
الصفحه ٣٠٦ : وأنت
شهير بحسن الخطّ ـ : أأنت كتبت هذا؟ وصاحبك أمّيّ لا يحسن الخطّ فقلت له : بل
كتبته أنت! كان [قصدك
الصفحه ١٥٢ : . (١)
(وَكانَ لَهُ) ؛ أي : كان للنخل الذي فيهما (ثَمَرٌ). أبو عمرو بضمّ الثاء وسكون الميم ، جمع ثمار ، كما
يخفّف
الصفحه ٤٠٦ : ، كان عليه الرجم بلا خلاف. والإحصان هو أن يكون له فرج يغدو إليه
ويروح على وجه الدوام ويكون حرّا. وأمّا
الصفحه ٥٦٩ : : إن كان الله ممّن في السموات والأرض فهم يعلمون الغيب. يعني أنّ
علمهم الغيب في استحالته كاستحالة أن
الصفحه ٥٩٢ : ويأتمر. (فَاخْرُجْ) من أرض مصر. (٢)
وكان خازن
فرعون مؤمنا بموسى قد كتم إيمانه. وهو الذي قد ذكره الله
الصفحه ٦١ :
(شاكِراً). [روي] أنّه كان لا يتغذّى إلّا مع ضيف. (لِأَنْعُمِهِ). بلفظ القلّة للتنبيه على أنّه لا
الصفحه ٣٩١ : . أي : لو جعل الله لنفسه شريكا كما
يهوون ، لفسدت السموات والأرض. كما تقدّم في قوله : (لَوْ كانَ فِيهِما
الصفحه ٣٢١ : ءِ آلِهَةً ما وَرَدُوها
وَكُلٌّ فِيها خالِدُونَ (٩٩))
(لَوْ كانَ هؤُلاءِ) الأصنام والشياطين (آلِهَةً) كما
الصفحه ٣٦٨ : ) ؛ أي : الله. وقيل : هو راجع إلى إبراهيم. كما قال : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً
لَكَ
الصفحه ٣٩٦ : أصرّوا على باطلهم وكذبهم. (٣)
[٩١] (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
الصفحه ٤٢١ : الصحيح. لأنّ عبد
المرأة بمنزلة. الأجنبيّ منها خصيّا كان أو فحلا ، كما هو المشهور بين أصحابنا.
نعم ، في
الصفحه ٢٧٦ : . (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى). معناه : خالف آدم ما أمر به فخاب من ثوابه. والمعصية
مخالفة الأمر ، سواء كان