الصفحه ٦١٠ : آمَنَّا
بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (٥٣))
(الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٤ : وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُونَ
(١٨))
(بِقَدَرٍ) ؛ أي : بقدر الحاجة. (فَأَسْكَنَّاهُ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢٢ : تكتحل ولا تختضب ، والتي إذا طلبها زوجها
للجماع قالت سوف أفعل ، والتي تقول أنا حائض وهي غير حائض. (أَوْ
الصفحه ٥١١ :
المسوقون إليها فيهلكون غمّا في كلّ لحظة ويوبّخون على إشراكهم. (١)
[٩٣] (مِنْ دُونِ اللهِ هَلْ
الصفحه ٥٥٦ :
[٣٦] (فَلَمَّا جاءَ سُلَيْمانَ قالَ أَتُمِدُّونَنِ
بِمالٍ فَما آتانِيَ اللهُ خَيْرٌ مِمَّا
الصفحه ٤ :
تَعالى) : تبرّأ وجلّ أن يكون له شريك فيدفع ما أراد بهم. (يُشْرِكُونَ). قرأحمزة والكسائيّ بالتا
الصفحه ٢٦١ : الذين لم يعبدوا العجل : [إنّا لم نطق ردّ
عبدة العجل] لكثرتهم وقلقنا. (وَلكِنَّا حُمِّلْنا
أَوْزاراً مِنْ
الصفحه ٣٠٠ :
حالا عنها. لأنّ الله وصفها بقوله : (تَمْنَعُهُمْ مِنْ
دُونِنا) على زعمهم و (لا يَسْتَطِيعُونَ) ردّ هذه
الصفحه ٣٨٤ : ابتداء كلام تنبيها على أنّ أسباب التنعّم لم
يكن له خاصّة وأنّ إباحة الطيّبات للأنبياء شرع قديم واحتجاجا
الصفحه ٥٧٦ :
الله في نار جهنّم. إنّما هو يكلمهم من الكلام. (١)
[٨٣] (وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٦٥٢ : ] (وَقالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ
آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا
الصفحه ٦٢١ : . (١)
(إِذْ قالَ لَهُ
قَوْمُهُ). كون إذ متعلّقا بتنوء ـ كما قاله جماعة من المفسّرين ـ
ضعّفه أبو حيّان لأنّ
الصفحه ١٥٦ : اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
مُقْتَدِراً (٤٥))
(كَماءٍ). المشبّه به ليس الماء ولا حاله بل الكيفيّة المنتزعة
الصفحه ١٨٧ :
درجتين كما بين السماء والأرض. وأعلاها درجة الفردوس ؛ يتفجّر أنهار الجنّة
منها. فإذا سألتم الله
الصفحه ٥٦٦ : بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ
ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ