الصفحه ١٦٢ :
يروا العذاب الأليم. على أنّ المشركين قد طلبوا مثل ذلك فقالوا : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
الصفحه ٤٩٩ : وَعِصِيَّهُمْ
وَقالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغالِبُونَ (٤٤))
(بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ). العزّة
الصفحه ١٣٣ : ، فكيف
بمثل هذا المنكر. والضمير في كبرت راجع إلى قولهم : (اتَّخَذَ اللهُ
وَلَداً). (١)
[٦] (فَلَعَلَّكَ
الصفحه ٥٠٠ : ) ؛ أي : أصدّقتم له فيما يدعو إليه. (قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ). أي أنا في تصديقه. (لَكَبِيرُكُمُ) ؛ أي
الصفحه ٣٣٠ : وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
(٥))
ثمّ ذكر سبحانه
الحجّة في البعث ـ لأنّ أكثر الجدال كان فيه ـ فقال
الصفحه ٢٧٩ : وَقَبْلَ غُرُوبِها وَمِنْ آناءِ
اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرْضى (١٣٠))
(عَلى ما
الصفحه ٢٢٥ : ءهم في النار يتبرّؤون منهم. (١)
[٨٣] (أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا
الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ
الصفحه ٥٠٢ : استعاروها وخلوصهم من
استعبادنا. (٢)
[٥٦] (وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ (٥٦))
ابن عامر وأهل
الكوفة
الصفحه ٦٤٣ :
بعدهم. فأراد لوط أن يشتدّ غضب الله عليهم فذكر لذلك صفة المفسدين في
دعائه. (١)
[٣١] (وَلَمَّا جا
الصفحه ١٥٤ : : (أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً) ـ الآية. (٤)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : ما من رجل دعا فختم بقول : (ما
الصفحه ٤٤ : وسائر ما كانوا يعبدون من دون الله
بإنطاق الله إيّاهم. (لَكاذِبُونَ) في أنّا أمرناكم بعبادتنا ، ولكنّكم
الصفحه ٦٣٢ : كَعَذابِ اللهِ
وَلَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ
اللهُ
الصفحه ٦٦٠ :
ومثاله أن ترى رجلا عازما على أمر يضرّه وتبالغ في نهيه فإذا لم ينجع قلت
له : أنت وشأنك. (١)
ابن
الصفحه ١٠٢ :
على هذا هم بنو أميّة ؛ أخبر الله سبحانه بتغلّبهم على مقامه وقتلهم
ذرّيّته. (وَالشَّجَرَةَ
الصفحه ٢٥٥ :
آيات الله. فألقاهم ذلك على وجوههم سجّدا لله توبة عمّا صنعوا وتعظيما لما
رأوا. (بِرَبِّ هارُونَ