الصفحه ١١٥ :
الشَّرُّ) ؛ أي : إذا أصابه المحنة والشدّة ، لم يصبر وكان قنوطا
من رجاء الفرج من الله ، بخلاف المؤمن الذي
الصفحه ١٤٧ : بما في القرآن فقال : إنّا نجد في
كتابنا ثلاثمائة. فقال عليهالسلام : ذلك بسني الشمس وهذا بسني القمر
الصفحه ١٥٠ : رَجُلَيْنِ). في تفسير عليّ بن إبراهيم : يريد رجلا كان له بستانان
كبيران كثير الثمار وكان له جار فقير. فافتخر
الصفحه ٤٣٥ :
أرضي لا تصلح إلّا بأرضك. فاشتر منّي أو بعني. فقال له : أنا أبيعك. فاشترى
منه عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٦٦ : كليم الله. أتيتك لتعلّمني ممّا علّمت
رشدا. (٧)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : انّ الخضر كان نبيّا
الصفحه ١٦٧ : مَعِيَ
صَبْراً (٦٧))
(قالَ إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً) يا موسى إنّي على علم من علم الله لا
الصفحه ٥١٢ : وما له حسنة فيقول : يا ربّ جاري! كان يكفّ
عنّي الأذى. فيشفّع فيه. وإنّ أدنى المؤمنين شفاعة ليشفّع في
الصفحه ١٨٩ : في نفسه وماله وولده ، وكان في الآخرة من أصحاب عيسى عليهالسلام وأعطي من الأجر في الآخرة ملك سليمان بن
الصفحه ١١٣ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله. فإنّها فريضة [عليه]. كذا روي عن الصادق عليهالسلام. (٢)
عن أمير
الصفحه ٥٦٨ : بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
أَإِلهٌ مَعَ اللهِ تَعالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٣))
(أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ
الصفحه ٥٩٠ :
قتلت هذا الملعون. فإنّ فرعون لو عرف ذلك ، لقتلني به. (فَاغْفِرْ لِي) ؛ أي : استره عليّ ولا توصل
الصفحه ٦٢٩ : إثما. وإنّ لهاتين السورتين من الله مكانا. (١)
عنه صلىاللهعليهوآله : من قرأها ، كان له من الأجر عشر
الصفحه ٥٨٦ :
عنه. (لا يَشْعُرُونَ) [أنّهم على الخطأ] في طمع النفع منه والتبنّي له. (١)
[١٠] (وَأَصْبَحَ
الصفحه ٣٥٣ : الْآخِرَةِ أَعْمى). (١) قال ابن أمّ مكتوم : يا رسول الله ، أنا في الدنيا
أعمى. أفأكون في الآخرة أعمى؟ فنزلت
الصفحه ١٠٨ : . لأنّ الثواب لا يجوز التفضيل به ابتداء.
وإنّما المراد ما فضّلهم الله به من فنون النعم التي عدّدنا بعضها