الصفحه ٢٠٥ : الله عليهماالسلام. ثمّ جاء في آخره : فيفرح أهل الجنّة فرحا لو كان أحد
يومئذ ميّتا ، لما توا. ويشهق أهل
الصفحه ١١١ :
[٧٤] (وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ
كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً (٧٤
الصفحه ١٦٨ : لِتُغْرِقَ أَهْلَها لَقَدْ جِئْتَ
شَيْئاً إِمْراً (٧١))
(حَتَّى إِذا رَكِبا). فأرادا أن يعبرا [في البحر
الصفحه ٢٨٧ : . (١)
[١٠] (لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً
فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (١٠))
(وَلَقَدْ
الصفحه ٥٦٥ : آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ (٥٩))
ثمّ قال سبحانه
لنبيّه : (قُلِ) يا محمّد : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٥١ :
عرضا من الدنيا يسيرا. وهو [ما] كانت قريش يعدونهم إن رجعوا. (إِنَّما عِنْدَ اللهِ) من إظهاركم
الصفحه ٣٧٦ : بِالدُّهْنِ) ؛ أي : ملتبسا بالدهن ومستصحبا له. (وَصِبْغٍ). معطوف على الدهن. أي تنبت بالشيء الجامع بين كونه
الصفحه ٤٨٣ :
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً). عن أبي عبد الله عليهالسلام : لقد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتّقين أئمّة! فقيل
: وكيف
الصفحه ٥٦٠ : ] (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ
الصفحه ٥٨٤ : الْيَمِّ وَلا تَخافِي وَلا
تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٣٩٣ :
كشفنا ما بهم من جوع ونحوه ، لتمادوا في ضلالتهم يتردّدون. (١)
[٧٦] (وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ
الصفحه ٣٩٤ : كانوا قبل ذلك ترابا فخلقوا. (٤)
[٨٣] (لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا
مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ
الصفحه ١٧٦ : : انّ ذا القرنين لم يكن نبيّا. وإنّما كان عبدا صالحا
أمر قومه بتقوى الله ، فضربوه على قرنه. فغاب عنهم
الصفحه ٧٦ : : انّ قوله : (أَمَرْنا مُتْرَفِيها) من صفة القرية. أي : إذا أردنا أن نهلك قرية صفتها أنّا
كنّا أمرنا متر
الصفحه ٢٨٨ : . فإنّكم أهل ثروة ونعمة. وقيل : لعلّ
رسولكم يسألكم أن تؤمنوا كما سألكم قبل نزول العذاب بكم. وهذا استهزا