الصفحه ١٨١ : ولا حاجة لي إليه. (بِقُوَّةٍ) ؛ أي : بما أتقوّى به من الآلات. (رَدْماً) : حاجزا حصينا. وهو أكبر من
الصفحه ٤٢٣ : الْمُؤْمِنُونَ). ابن عامر : أيه المؤمنون بضمّ الهاء. لأنّ الهاء عنده
كأنّه نفس الكلمة. (١)
[٣٢] (وَأَنْكِحُوا
الصفحه ١٦٩ : ] (فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً
فَقَتَلَهُ قالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ
الصفحه ٦٥٦ : بالهجرة ، خافوا الفقر والضيعة ، وكان
يقول الرجل منهم : كيف أقدم بلدة ليست لي فيها معيشة؟ فنزلت
الصفحه ١٥٣ : ))
(لكِنَّا) ؛ أي : لكن أقول أنا : الله ربّي ورازقي. وإن افتخرت
عليّ بدنياك ، فإنّ افتخاري بالتوحيد
الصفحه ٥١٥ :
والشقّ عن قلوبهم وإن [كان] لهم عمل سيّئ ، فالله محاسبهم ومجازيهم عليه. (١)
[١١٣] (إِنْ
الصفحه ٥٠٧ : تقدير :
وإنّ جميع من عبدتم عدوّ لي إلّا ربّ العالمين. وقد عبدوا مع الله الأصنام. (٢)
[٧٨] (الَّذِي
الصفحه ٣٥ : في الأمراض البلغميّة ، أو مع غيره كما في
سائر الأمراض. (٣)
[٧٠] (وَاللهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٦١٤ : وَعَدْناهُ). عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله تعالى : (أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً) قال : الموعود
الصفحه ٢٤٧ : وزيره وتابعه أو لأنّه عرف أنّ له رتّة ولأخيه فصاحة فأراد أن يفحمه.
كما قال : (أَمْ أَنَا خَيْرٌ
مِنْ
الصفحه ٥٥٢ : ء والمنادى محذوف. أي
: ألا يا قوم اسجدوا. فيكون استئنافا من الله أو من سليمان والوقف على (لا يَهْتَدُونَ
الصفحه ١٣٥ : قتله. وكان هؤلاء قوما [مؤمنين]
يعبدون [الله عزوجل]. وكان للملك بباب المدينة وكلاء ولم يدع أحدا يخرج
الصفحه ٢١٨ :
(وَيَقُولُ
الْإِنْسانُ). يجوز أن يراد به الجنس كلّه لأنّ فيهم من يقول به ـ
كما يقولون : بنو فلان
الصفحه ٢٥٣ :
لفرعون : إنّا نرى رجلا ينظر إلى السماء ولم يبلغ سحرنا السماء. وضمنت
السحرة من في الأرض. فلمّا
الصفحه ٣٥٤ : يستعجل ذلك العذاب لجهله. وهذا كما يقال في المثل : إنّ أيّام
السرور قصار وأيّام الهموم طوال. (تَعُدُّونَ