الصفحه ٦٣٤ : وجوده يحملون خطايا
التابعين. (٣)
أقول : في
الحديث الذي رواه أبو إسحاق اللّيثيّ عن أبي عبد الله
الصفحه ١٤٩ : ). عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : نزلت جبرئيل عليهالسلام بهذه الآية هكذا : وقل الحق من ربكم في ولا
الصفحه ٢٤٣ :
في النيل. وكان يشرع منه إلى بستان فرعون نهر ، فرفعه الماء إليه. فأمر
ففتح التابوت ، فإذا هو صبيّ
الصفحه ٥٠٩ :
اجعله من ذرّيّتي. ففعل الله ذلك. (١)
(وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ). قال : هو أمير المؤمنين
الصفحه ١٨٤ : الذين اتّخذوهما من دون الله
أولياء وكانوا بحبّهما كافرين. وقوله : (إِنَّا أَعْتَدْنا
جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٩٣ : إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ (٢٥))
(لا إِلهَ) ؛ أي : لا معبود على
الصفحه ٣١٩ : مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ (٩٤))
(فَلا كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ) ؛ أي : فلا
الصفحه ٥٨٨ : ) ؛ أي : على العدوّ بحكم الله. [فوكزه] فمات. قال : (هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ) يعني الاقتتال الذي كان
الصفحه ٦٢٠ :
السامريّ فبغى عليهم. وقيل : كان عاملا لفرعون على بني إسرائيل وكان يبغي
عليهم. وقيل : إنّه زاد
الصفحه ٥٨ :
بلادهم خصيبة كثيرة الخير وكانوا يستنجون بالعجين ويقولون هو ألين ، فكفروا
بأنعم الله واستخفّوا
الصفحه ٣٨ : ). [يعني أنّ أكثر الناس] ـ وهم المشركون ـ لا يعلمون أنّ
الحمد لي. (٣)
عن الصادق عليهالسلام : كان في بني
الصفحه ٣٠٣ :
[٤٨] (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ
الْفُرْقانَ وَضِياءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ (٤٨
الصفحه ١١٤ :
(سُلْطاناً نَصِيراً) ؛ أي : اجعل لي عزّا أمتنع به ممّن يحاول صدّي عن إقامة
فرائضك وقوّة تنصرني
الصفحه ٢٢٤ : قَوْلٍ إِلَّا
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ). (٢) قلت : فيه وجهان. أحدهما : سنظهر له ونعلمه أنّا كتبنا
قوله
الصفحه ٥٠٨ : بنبوّته. وقيل : معناه : واجعل لي ولد صدق في آخر الأمم يدعو إلى
الله ؛ وهو محمّد صلىاللهعليهوآله