الصفحه ٤٩٦ : العادة وكان بياضا نوريّا. روي أنّ فرعون لمّا أبصر الآية
الأولى قال : فهل غيرها؟ فأخرج يده فقال له : ما
الصفحه ٦٤٦ : خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا
وَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا
الصفحه ١٠١ : المشركون في الحديبيّة عن دخولها حتّى شكّ قوم. فدخلها في
العام القابل ، فنزلت : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
الصفحه ٤٦٩ :
الثعلبان برأسه
لقد ذلّ من
بالت عليه الثعالب (١)
(هَواهُ) ؛ أي : ما يهواه. وكان
الصفحه ٥٠٦ :
الْأَقْدَمُونَ) ؛ أي : والذي كان آباؤكم يعبدونهم. (٤)
[٧٧] (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلاَّ رَبَّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ١١٨ :
[٨٧] (إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ
فَضْلَهُ كانَ عَلَيْكَ كَبِيراً (٨٧))
(إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٢٠ : ). كلاهما من كان التامّة. وهذا مثل لأنّ مرادا لا يمتنع
على الله وأنّ وجوده عند إرادته من غير أن يكون ثمّة
الصفحه ١٤٨ : ءَ فَلْيَكْفُرْ). هذا وعيد من الله. ولذلك عقّبه بقوله : (إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ) ؛ أي : الكافرين الذين
الصفحه ١٨٥ : يكفيهم ولا ينفعهم عند الله كما حسبوا. (٢)
(نُزُلاً) : ما يعدّ للنزيل. وفيه تهكّم وتنبيه على أنّ لهم
ورا
الصفحه ٢٤٦ : بالسلام التحيّة. وإنّما
معناه أنّ من اتّبع الهدى ، سلم من عذاب الله. ويدلّ عليه قوله بعده : (إِنَّا قَدْ
الصفحه ٦٠٩ : : من يتّخذ دينه برأيه بغير إمام من الله من أئمّة
الهدى عليهمالسلام. (٣)
[٥١] (وَلَقَدْ وَصَّلْنا
الصفحه ٣٠ : متروكين فيه. (١)
(ما يَكْرَهُونَ) : يجعلون له أراذل أموالهم ولأصنامهم أكرمها. (مُفْرَطُونَ). المكسور
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآله عليّا بذلك وكان ما أخبر الله رسوله وقد انتهى إلينا عن
عليّ عليهالسلام. فنحن أولو النهى [انتهى
الصفحه ٣٨٣ : . (١)
[٤٩] (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (٤٩))
(الْكِتابَ) ؛ أي : التوراة
الصفحه ٢٨١ :
الله منزلة ليست للناس. فأمرهم مع الناس عامّة ثمّ أمرهم خاصّة. (وَاصْطَبِرْ) ؛ أي : اصبر (عَلَيْها