الصفحه ٢٧٧ :
[١٢٤ ـ ١٢٥]
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ
الصفحه ٤٩٠ : أَنْ
يَقْتُلُونِ) به قبل أداء الرسالة. وهو أيضا ليس تعلّلا ، وإنّما هو
استدفاع للبليّة المتوقّعة ، كما
الصفحه ٦٣٦ : بنظر العلم دون نظر الجهل. (١)
[١٧] (إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ
الصفحه ١٢٩ : له بإظهار ذلك
يوم غدير خمّ. فهو قوله يومئذ : اللهمّ من كنت مولاه فعليّ مولاه. (٣)
[١١١] (وَقُلِ
الصفحه ٥٣٦ : ليس ممّا تنزّل به الشياطين وأنّه وحي من الله ، عقّبه بذكر من
تنزّل عليه الشياطين. (١)
[٢٢٢
الصفحه ٩٢ : على الحقيقة والمجاز. (١)
(تُسَبِّحُ لَهُ) بلسان المقال ، كما ورد في الأخبار. (ع ـ ره)
(تُسَبِّحُ
الصفحه ٤٩٢ : قذفي في اليمّ. فكأنّك تمنّ عليّ بما كان بلاؤك سببا له. ورابعها : انّ فيه
بيان أنّه ليس لفرعون عليه منّة
الصفحه ٣٠١ : الأعمال كما دلّت عليه الأخبار.
سأل الزنديق
أبا عبد الله عليهالسلام : أليس توزن الأعمال؟ قال : لا. لأنّ
الصفحه ٣٩٧ : ] (قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي ما
يُوعَدُونَ (٩٣))
(إِمَّا تُرِيَنِّي) : إن كان لا بدّ أن تريني. لأنّ
الصفحه ٣١٤ : مأواه. وقيل : كانت الريح
تجري به في الغداة مسيرة شهر وفي الرواح كذلك. وكان يسكن بعلبكّ ويبني له بيت
الصفحه ١٩٨ : تتطهّرين به من النفاس. وكان نهرا
انقطع عنه الماء فأجراه الله وأحيا ذلك الجذع حتى أثمر وأورق. وقيل : بل ضرب
الصفحه ٩٤ :
بِهِ) من الهزء بك وبالقرآن ومن اللّغو كأن يقوم عن يمينه [إذا
قرأ] رجلان وعن يساره رجلان فيصفقون ويصفرون
الصفحه ٤٦٣ : . (٥)
[٢٩] (لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ
بَعْدَ إِذْ جاءَنِي وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً
الصفحه ٤٥٧ : الله وأنطقهم. (قالُوا سُبْحانَكَ) : تنزيها لك عن الشريك وعن أن يكون معبود سواك. (ما كانَ يَنْبَغِي لَنا
الصفحه ٢٦٢ : : هو من
قول الله. أي : ترك السامريّ ما عليه من الإيمان الذي بعث الله به موسى ، إذ نسي
الاستدلال على