الصفحه ٤٢٧ :
مِصْباحٌ) قال : نور العلم في صدر النبيّ. (الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ). الزجاجة صدر عليّ عليهالسلام صار علم
الصفحه ٤٢٦ : أجود الزيتون. (يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ) بنفسه من غير نار لفرط ضيائه. (نُورٌ عَلى نُورٍ) ؛ أي : نور
الصفحه ٤٢٥ : ءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ
نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٢٢٥ : نعال الذهب شراكها اللّؤلؤ. فيأتون بنوق من نور عليها رحائل من ذهب
فيركبون عليها حتى ينتهون إلى الرحمن
الصفحه ٥٧٦ : التوحيد ويرشدهم إلى تجويز الحشر وبعثة
الرسل؟ لأنّ تعاقب النور والظلمة على وجه مخصوص غير متعيّن بذاته لا
الصفحه ١٧٦ : له السحاب فحمله عليها. وبسط له النور فكان
اللّيل والنهار عليه سواء. وذلّل له طرق الأرض وأعطاه الله من
الصفحه ٥٨٤ : ، كانت بعض القوابل الموكّلة بها
مصافية لها. فلمّا وقع على الأرض ، هالها نور بين عينيه ودخل حبّه قلبها
الصفحه ٥٧٧ :
على إبدال الظلمة بالنور في مادّة واحدة ، قدر على إبدال الموت بالحياة في
موادّ الأبدان. وكذلك جعل
الصفحه ٤٣١ : باطلة وخالية من نور الحقّ بظلمات متراكمة من لجّ البحر
والأمواج والسحاب. ثمّ قال : ومن لم يولّه نور
الصفحه ٤٣٠ :
مِنْ
نُورٍ (٤٠))
عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قوله : (أَوْ كَظُلُماتٍ) قال : فلان وفلان
الصفحه ٤٠٥ :
٢٤.
سورة النور
عنه صلىاللهعليهوآله : من قرأالنور ، أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد كلّ مؤمن
الصفحه ٧٣ :
(آيَتَيْنِ) تدلّان على القادر الحكيم بتعاقبهما على نسق واحد. (آيَةَ اللَّيْلِ) ؛ أي : الآية التي
الصفحه ١٨٨ :
بَشَرٌ). قال ابن عبّاس : علّم الله نبيّه التواضع فأمره بأن
يقرّ على نفسه بأنّه آدميّ كغيره إلّا أنّه أكرم
الصفحه ٢٩٥ : بأسرها على أنّ لها مدخلا في الإمطار. والكفرة وإن لم يعلموا
ذلك ، فهم متمكّنون من العلم به نظرا ، فإنّ
الصفحه ١٢٣ : ملتهبة مستعرة
بها. كأنّهم لمّا كذّبوا بالإعادة بعد الإفناء ، جزاهم الله بأن لا يزالوا على
الإعادة والإفنا