الصفحه ٢٩ : الوجه والحزن. ولله الصفة العليا من السلطان والقدرة.
وقيل : لهم صفات النقص من الجهل والكفر والحاجة إلى
الصفحه ٦٠ : إِنَّ
رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١١٩))
(بِجَهالَةٍ) ؛ أي : بداعي الجهل. فإنّه يدعو إلى
الصفحه ٦٥ : *
سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي
الصفحه ٦٩ : وجهان [المؤدّون
إلى الناس أنّ الحسين قد خرج حتّى] لا يشكّ المؤمنون فيه. والحجّة القائم بين
أظهرهم. فإذا
الصفحه ٨٨ :
مشيه فينظر تارة إلى يمينه وأخرى يساره ويحرّك أطراف بدنه [و] يديه وجنبيه ويكون
من المتكبّرين ومع ذلك
الصفحه ٨٩ : كلّ وذلك إشارة إلى ما
نهى عنه خاصّة. وعلى هذا قوله : (عِنْدَ رَبِّكَ
مَكْرُوهاً) بدل من سيّئة أو صفة
الصفحه ٩٤ : نَجْوى) ؛ أي : يتناجون. والمعنى : انّا نعلمهم في حال ما يصغون
إلى سماع قراءتك وفي حال ما يقومون من عندك
الصفحه ١٠١ :
في منامه ، فقد كان يقول حين ورد إلى بدر : هذا مصرع فلان وفلان. فتسامعت
قريش بما أوحي إلى رسول
الصفحه ١١٧ : استأثر بعلمه. بعثت اليهود إلى قريش أن
سلوه عن أصحاب الكهف وعن ذي القرنين وعن الروح ؛ فإن أجاب عنها أو سكت
الصفحه ١٣٤ : أبي عبد الله عليهالسلام : كان سبب نزول سورة الكهف أنّ قريشا بعثوا ثلاثة نفر
إلى نجران ليتعلّموا من
الصفحه ١٣٥ : أصحاب الكهف والرقيم كانوا في زمن ملك جبّار عات
؛ وكان يدعو أهل مملكته إلى عبادة الأصنام ، فمن لم يجبه
الصفحه ١٦٦ :
(آتِنا غَداءَنا). (لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً). (١)(إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ١٧٦ : ، عزّ فيهم وسمّوه ذا القرنين. (٣)
عن أبي الحسن
موسى عليهالسلام قال : جاء نفر من اليهود إلى النبيّ
الصفحه ١٨٧ : تلك الجنان تحوّلا إلى موضع آخر
لطيبتها وحصول مرادهم فيها. (٣)
(حِوَلاً). الحول : التحوّل. يعني لا
الصفحه ١٩١ : بعضهم أنّ محتاجا سأله فقال : أنا الذي أحسنت إليّ وقت كذا. فقال :
مرحبا بمن توسّل بنا إلينا.
وقضى حاجته