الصفحه ٤٨٩ : صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ
لِسانِي فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ (١٣))
(وَيَضِيقُ صَدْرِي) بتكذيبهم إيّاي. (وَلا
الصفحه ٥٠٠ : بصيرة وظهور حقّ. (٣)
[٥٠] (قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ (٥٠))
(قالُوا لا
الصفحه ٥٣٦ : إلى الكذّابين
والكهنة ويخلطونه كثيرا من الأكاذيب ويوحونه إليهم. واستراق الشياطين السمع من الملائكة
الصفحه ٥٤٠ : (٤))
(زَيَّنَّا لَهُمْ
أَعْمالَهُمْ) بأن خلقنا فيهم شهوة القبيح الداعية إلى فعل المعاصي
ليجتنبوا المشتهى. (فَهُمْ
الصفحه ٥٥٣ :
قال قتادة : أتاها الهدهد وهي نائمة مستلقية إلى قفاها. فألقى الكتاب على
نحرها فقرأته. وقيل : كانت
الصفحه ٥٥٧ : حمله. (أَمِينٌ). أي على ما فيه من الذهب والجواهر. وكان سليمان يجلس في
مجلسه للقضاء غدوة إلى نصف النهار
الصفحه ٥٨٩ : علموا لقتلوني. وقال
المرتضى : إنّما قال ذلك على سبيل الانقطاع والرجوع إلى الله والاعتراف بالتقصير
عن
الصفحه ٥٩٠ : خبره إلى فرعون. (فَغَفَرَ لَهُ). أي : ستره عن الوصول إلى فرعون. ويؤيّده قوله عقيبه : (رَبِّ بِما
الصفحه ٥٩٢ : . ولمّا قال هذا
، انتشر الحديث وارتقى إلى فرعون وملئه فهمّوا بقتله. فخرج مؤمن آل فرعون وهو ابن
عمّ فرعون
الصفحه ٦٢٠ : عليهم الثياب شبرا. وقيل : إنّه حسد موسى وهارون وقال :
إذا كانت النبوّة لموسى والمذبح والقربان إلى هارون
الصفحه ٦٢٤ : : إنّي عملت كلّ فاحشة وما بقي إلّا أن أكذب على نبيّ
الله موسى. فلمّا أصبحت ، أتت بالخريطتين إلى بني
الصفحه ٦٢٨ : وَادْعُ إِلى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (٨٧))
(وَلا يَصُدُّنَّكَ) ؛ أي : لا يمنعنّك عن
الصفحه ٦٤١ :
إبراهيم أو لوط. أي : إنّي خارج من جملة الظالمين على جهة الهجر لهم. هاجر
من سواد الكوفة إلى حرّان
الصفحه ٢٣ : حَيْثُ لا
يَشْعُرُونَ). (ع)
[٤٨] (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللهُ
مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا
الصفحه ٢٤ :
وأنت متوجّه إلى القبلة ، كان الظلال قدّامك ، وإذا ارتفعت كان عن يمينك ، فإذا
كان بعد ذلك كان خلفك