الصفحه ٣٠٦ : كانت آلهة كما تزعمون ، فإنّما فعل ذلك بهم كبيرهم ، لأنّ غير الإله لا
يقدر أن يكسر الآلهة. (٢)
وفي
الصفحه ٣٠٧ :
[٦٤] (فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا
إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (٦٤))
(فَرَجَعُوا
الصفحه ٣١١ :
الْكافِرِينَ
دَيَّاراً)(١) وقوله : (أَنِّي مَغْلُوبٌ
فَانْتَصِرْ)(٢) إلى غير ذلك. (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٣١٤ : ] (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً
تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها وَكُنَّا بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٣٢٠ :
هالكة بالذنوب أن يتقبّل منهم عمل ، لأنّهم لا يرجعون إلى التوبة. وثالثها
أنّ معناه : حرام ألّا
الصفحه ٣٢٥ : ) ؛ أي : كفاية ووصلة إلى البغية. والبلاغ : سبب الوصول
إلى الحقّ. (لِقَوْمٍ عابِدِينَ) : أي مخلصين لله
الصفحه ٣٤٨ : دِماؤُها) المهراقة بالنحر من حيث إنّها لحوم ودماء ، ولكن يصيبه
ما يصحبه من تقوى قلوبكم التي تدعوكم إلى
الصفحه ٣٤٩ :
يجيء مشجوج ومضروب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ويشكون إليه فيقول : اصبروا. فإنّي لم أومر
الصفحه ٣٨٧ : . (أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ) ؛ أي : لأنّ مرجعهم إليه. أو : من أنّ مرجعهم اليه وهو
يعلم ما يخفى عليهم
الصفحه ٣٩١ :
بالعقل والصدق أوّلا ثمّ نسبوه إلى الجنون. وإنّما قالوا ذلك لينفروا الناس
عنه أو لأنّه يطمع في
الصفحه ٣٩٦ : أصرّوا على باطلهم وكذبهم. (٣)
[٩١] (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
الصفحه ٤٢٧ : النبيّ إلى صدر عليّ عليهالسلام. (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ). نور العلم. (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ) ؛ أي
الصفحه ٤٥٣ : محمّدا صلوات الله عليه وآله. (٥)
[٩] (انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ
الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا
الصفحه ٤٥٦ : الناس بإتباع كلّ
إمام جائر إلى النار ، فيدعون بالويل والثبور ويقولون لإمامهم : يا من أهلكنا ،
هلمّ الآن
الصفحه ٤٧٠ : ء تؤدّي إلى هيج الفتن وصدّ الناس عن
الحقّ. ولأنّها غير متمكّنة عن طلب الكمال فلا تقصير منها ولا ذمّ