الصفحه ٣١٦ : ، فإنّه صبر ببلد غير
ذي زرع وقام ببناء الكعبة. وأمّا إدريس ، فإنّه صبر على الدعاء إلى الله. وكان
أوّل من
الصفحه ٣١٧ : : (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) : ما كان سببه حتّى ظنّ ذلك؟ قال : وكله إلى نفسه طرفة
عين. (٢)
وقال
الصفحه ٣٩٢ : . (٢)
[٧٣] (وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٧٣))
(إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ). قال : إلى
الصفحه ٤٦٤ :
أصلها : مهجورا فيه. وفيه تخويف لقومه. فإنّ الأنبياء إذا شكوا إلى الله
قومهم ، عجّل لهم العذاب
الصفحه ٥٠٧ :
من التصريح ، إشعارا بأنّها نصيحة بدأ بها بنفسه ليكون أدعى إلى القبول.
وإفراد العدوّ لأنّه في
الصفحه ٥٢٥ : . وهم أهل مدين. عن ابن
عبّاس. وعن قتادة أنّهم غيرهم أرسل الله شعيبا إلى أمّتين. (٢)
الأيكة : غيضة
تنبت
الصفحه ٥٩١ : بموسى. فنظر صاحبه إلى موسى فقال : (أَتُرِيدُ أَنْ
تَقْتُلَنِي)؟ وخلّى عن صاحبه وخرج. (١)
(فَإِذَا
الصفحه ٦٠٢ : مكّة. (٣)
[٣٨] (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٦٠٤ : . (٥)
[٤١] (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ
إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ (٤١
الصفحه ٦٢٧ :
باعثك ومدخلك الجنّة. (١)
وعنه عليهالسلام في قوله تعالى : (لَرادُّكَ إِلى
مَعادٍ) : يعني الرجعة
الصفحه ٦٥٥ : : معناه إذا عصي الله في أرض أنت فيها فاخرج إلى غيرها.
(فَإِيَّايَ
فَاعْبُدُونِ) ؛ أي : لا تعبدوا غيري
الصفحه ٩٠ : الْمَلائِكَةِ إِناثاً). فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله لمّا رآها : سبحان الذي خلقك أن يتّخذ ولدا يحتاج إلى
هذا
الصفحه ١٧٤ : : عجبا لمن رأى
الدنيا وتقلّبها بأهلها ، كيف يطمئنّ إليها! لا إله إلّا الله. محمّد رسول الله.
وروي ذلك عن
الصفحه ٢٦٥ :
العجل. (١)
لمّا ذهب موسى
إلى الميقات ليأتيهم بألواح التوراة ووعدهم الرجعة بعد ثلاثين يوما
الصفحه ٢٧٠ : حتّى يعرقون عرقا شديدا إلى أن تضايق أنفاسهم. فيمكثون
كذلك ما شاء الله. ثمّ ينادي مناد من تلقاء العرش