الصفحه ٦٢٦ :
بقوله : (فَساداً) الدعاء إلى عبادة غير الله. وقيل : هو أخذ المال بغير
حقّ. (وَالْعاقِبَةُ) الجميلة
الصفحه ٦٥٩ : لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ
يُشْرِكُونَ (٦٥))
(فَإِذا رَكِبُوا فِي
الصفحه ٥ : ) : تردّونها من مراعيها إلى مراحها بالعشيّ. (حِينَ تَسْرَحُونَ) : تخرجونها بالغداة إلى المراعي. فإنّ الأفنية
الصفحه ٢٣٩ : من آس الجنّة أخرجها
آدم وتوارثها الأنبياء إلى أن بلغ شعيبا فدفعها إلى موسى. وقيل : كانت من عوسج.
وكان
الصفحه ٣٣٦ :
حتّى يمدّ حبلا إلى سماء بيته ؛ أي : سقفه. (١)
(مَنْ كانَ يَظُنُّ) ـ الآية. عن أبي جعفر
الصفحه ٣٤٥ : مِنَ السَّماءِ). لأنّه سقط من أوج الإيمان إلى حضيض الكفر فتخطفه
الطير. فإنّ الأهواء المردية توزّع
الصفحه ٥٠٨ :
معصوم. وقيل : معناه : أطمع أن يغفر لمن يشفّعني فيه ؛ فأضافه إلى نفسه.
وهذا الكلام إنّما صدر على
الصفحه ٦١٨ :
تُرْجَعُونَ
(٧٠))
(وَهُوَ اللهُ) المختصّ بالإلهيّة. (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ). تقرير لذلك. (فِي
الصفحه ٦٤٠ : كثير وأهل البصرة : (مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ) بالرفع والإضافة. وحمزة وحفص بنصب (مَوَدَّةَ) وإضافتها إلى
الصفحه ٢٠ : .
ويجوز أن يتعلّق اللّام بقوله : (وَلَقَدْ بَعَثْنا). أي : بعثنا إلى كلّ أمّة رسولا ليبيّن لهم ذلك الرسول
الصفحه ٤١ :
[٧٩] (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ
مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ
الصفحه ٧١ :
آل محمّد صلوات الله عليهم. (١)
(وَإِنْ عُدْتُمْ
عُدْنا) ؛ أي : إن عدتم إلى الفساد ، عدنا إلى
الصفحه ٩٩ :
[٥٧] (أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ
يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ
الصفحه ١٨٨ : إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ
يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقا
الصفحه ٣١٢ : يكون من بعده. إنّ الله أوحى إلى داوود أن اتّخذ وصيّا
من أهلك. وكان لداوود ولد يحبّه لحبّ أمّه ، فقالت