الصفحه ٦١١ : ، فنزلت فيه : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ) ـ الآية. (٥) وفي هذا نظر. فإنّ النبيّ
الصفحه ٦٣٥ : ، فكان ذكر رأس العدد الذي لا رأس أكبر منه
أوقع وأوصل إلى الغرض من استطالة السامع مدّة صبره. واختلاف
الصفحه ٦٣٦ : بنظر العلم دون نظر الجهل. (١)
[١٧] (إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ
الصفحه ٦٥٢ : صدور العلماء وهم
المؤمنون به. وقيل : هم الأئمّة من آل محمّد. عن أبي عبد الله عليهالسلام. وقيل : إنّ هو
الصفحه ٢٠٤ : والنظر حين ينفعهم وسجّل على إغفالهم بأنّه
__________________
(١) مجمع البيان ٦ / ٧٩٤.
(٢) مجمع
الصفحه ٢٨٣ : بعد
آية. (إِلَّا اسْتَمَعُوهُ
وَهُمْ يَلْعَبُونَ) ؛ أي : لم يستمعوها استماع نظر وتدبّر وإنّما استمعوه
الصفحه ٥٧٤ : تُسْمِعُ) ؛ أي : ما تسمع إلّا من يطلب الحقّ بالنظر في آياتنا. (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) ؛ أي : منقادون. وقيل
الصفحه ٢١٣ :
ألقاه في جزيرة من جزائر البحر. فبقي ما شاء الله في ذلك البحر. فجاء إلى
إدريس فقال : يا نبيّ الله
الصفحه ٣٩٩ : كَلاَّ
إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها وَمِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ (١٠٠))
(حَتَّى
الصفحه ٤٣٥ : شيئا حتّى
يبيعك بحكمك! قال : فجاء عثمان إلى عليّ عليهالسلام فقال له : لا أجيز البيع. فقال : بعت ورضيت
الصفحه ٢٦٠ :
يعادي المنافق. (وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُّ) ؛ أي : دعاهم إلى الضلال فقبلوا منه وضلّوا عند دعائه
الصفحه ٢٨٨ : يقبلوا حتّى يدفعوا إليهم بني أميّة. فذلك قوله : (لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
الصفحه ٤٨١ : : اكتبوا. «أولئك يبدل الله» (٢)
[٧١] (وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ صالِحاً فَإِنَّهُ
يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً
الصفحه ٥٩٤ : ءة المشهورة : حتّى يصدروا مواشيهم من رعيهم. فحذف المفعول. (٢)
[٢٤] (فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى
الصفحه ٦٠٣ : فردّت إليه وهو ملطوخة بالدم. فقال : قد قتلت إله
موسى. فعندها بعث الله جبرئيل لهدمه. (ما عَلِمْتُ لَكُمْ