الصفحه ٩١ : وجزاء للو. ومعنى (لَابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ
سَبِيلاً) : لطلبوا إلى من له الملك والربوبيّة سبيلا
الصفحه ٤٩٦ : غلبا الناس بالسحر وبه ادّعى فرعون
الإلهيّة. (١)
صارت العصا
ثعبانا كأعظم ما يكون أسود مدلهمّ له قوائم
الصفحه ٥٨٣ :
أنّه عنى آل محمّد عليهمالسلام. (١)
وامّا قوله : (وَنُرِيدُ) فهو جملة معطوفة على قوله : (إِنَّ
الصفحه ٦٤٥ : بتركنا أو ببيّنة. (١)
[٣٦] (وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً
فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ١٤٢ : تمليخا رئيسهم. (بِوَرِقِكُمْ). وهو الدراهم. وكان معهم دراهم عليها صورة دقيانوس. (إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٣٢٩ : فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ (٤))
(كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ
الصفحه ٥١٣ :
(كَرَّةً) ؛ أي : رجعة إلى الدنيا فنكون من المصدّقين فتحلّ لنا الشفاعة.
(١)
[١٠٣] (إِنَّ فِي
الصفحه ٥١٤ : أتباع الأنبياء كذلك حتّى صارت من سماتهم.
ألا ترى إلى هر قل ملك الروم حين سأل أبا سفيان عن أتباع رسول
الصفحه ٥٤٤ : بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
الصفحه ٧٥ : العقليّات التي تدرك بالعقل. وذلك لأنّ
بعثة الرسول من جملة التنبيه على النظر والإيقاظ من رقدة الغفلة لئلّا
الصفحه ١٠٢ : لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ
ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً (٦٢
الصفحه ١٧١ : الغالب أنّ من أتى قرية لا
جملة أهلها دفعة بل نظره أوّلا على بعضهم ثمّ يستقريهم. فلعلّ هذين العبدين
الصفحه ١٨٤ :
(فِي غِطاءٍ عَنْ
ذِكْرِي). قالوا : كانوا لا ينظرون إلى ما خلق الله من الآيات
والسموات
الصفحه ٥٢٩ : عارفا بعدّة
لغات ، فإذا كلّم بلغته التي نشأ عليها ، لم يكن قلبه إلّا إلى معاني الكلام
يتلقّاها بقلبه ولا
الصفحه ٥٩٣ : بينها وبين مصر مسيرة ثمان ليال. (سَواءَ السَّبِيلِ) ؛ أي : وسطه المؤدّي إلى مدين. لأنّه كان لا يعرف