الصفحه ٥٥ : أهل الخذلان في الدنيا والعذاب
في الآخرة. (٤)
(لا يَهْدِيهِمُ) إلى طريق الجنّة. (٥)
[١٠٥] (إِنَّما
الصفحه ٦٤ :
إلى صبرهم وهو مصدر صبرتم. ويراد بالصابرين المخاطبون ، فوضع الصابرون موضع
الضمير ، ثناء من الله
الصفحه ٧٢ : . فإنّه لمّا انتهى الروح إلى سرّته
ذهب لينهض فسقط. وقيل : إنّه عليهالسلام دفع أسيرا إلى سودة بنت زمعة
الصفحه ٨٧ :
الآخرة ومرجعا. من آل يؤول ، إذا رجع. (١)
[٣٦] (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
إِنَّ
الصفحه ٩٥ : تكونوا عظاما فإنّه
يقدر على إحيائكم. والمعنى : انّكم تستبعدون أن يجدّد الله خلقكم ويردّكم إلى حال
الحياة
الصفحه ٩٦ : ـ أيّها المشركون ـ قريبا ،
يوم يدعوكم من قبوركم إلى الموقف فتستجيبون معترفين بأنّ الحمد لله على نعمه. لأنّ
الصفحه ١٠٦ : نَجَّاكُمْ إِلَى
الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً (٦٧))
(وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ) ؛ أي
الصفحه ١١٢ : الشَّمْسِ
إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ
مَشْهُوداً (٧٨
الصفحه ١٣٦ : من
حجارة كتبوا فيه قصّة أصحاب الكهف ثمّ وضعوه على باب الكهف. (١)
[١٠] (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى
الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام بالصياف في الكوفة ، فتنحنح الرأس وقرأسورة الكهف إلى
قوله : (وَزِدْناهُمْ هُدىً). وسمع أيضا يقرأ
الصفحه ١٤٠ : في مقابلة بنات النعش وأقرب المشارق والمغارب إلى
محاذاته مشرق رأس السرطان ومغربه والشمس إذا كان مدارها
الصفحه ١٤١ : بباب الكهف. لأنّ
الكفّار خرجوا إلى باب الكهف في طلبهم ثمّ انصرفوا ، ولو رأوا الكلب على باب الغار
الصفحه ١٤٨ : . وذلك أنّ المؤلّفة قلوبهم جاؤوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ وهم عيينة بن حصين ونحوه ـ فقالوا : يا
الصفحه ١٥١ : قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي) كما تزعمون أنتم ، لأجدنّ خيرا من هذه الجنّة. فقال له
صاحبه ـ وهو
الصفحه ١٥٧ : فرغ من صلاته الفريضة : (سبحان
الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر) ثلاثين مرّة. فإنّ أصلهنّ في