الصفحه ٥٠٣ : الله ردّ بني إسرائيل إلى مصر بعد ما أغرق
فرعون وقومه وأعطاهم جميع ما كان لقوم فرعون من الأموال والعقار
الصفحه ٥٤٢ : وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (٨))
(جاءَها) ؛ أي : جاء موسى إلى النار. يعني التي ظنّ أنّها نار
وهي
الصفحه ٥٥٨ : الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ (٤١))
(نَكِّرُوا لَها
عَرْشَها) ؛ أي : غيّروا لها سريرها إلى حال تنكره إذا رأته
الصفحه ٥٨٧ : لا
أوتى بصبيّ إلّا قبلني. فدفعه إليها وأجرى عليها. فرجعت به إلى بيتها من يومها.
وهو قوله
الصفحه ٥٩٨ : هذه القصّة وكرّرها في السور تقريرا
للحجّة على أهل الكتاب واستمالة لهم إلى الحقّ. ومن أحبّ شيئا ، أحبّ
الصفحه ٦٠٨ : منهم إلى
رؤوس اليهود بالمدينة فسألوهم عن محمّد فأخبروهم بنعته وصفته في كتابهم التوراة ،
فرجعوا إلى قريش
الصفحه ٦٠٩ : ) ؛ أي : فإن لم يأتوا بمثل التوراة والقرآن. أو : فإن لم
يستجيبوا لك إلى الإيمان مع ظهور الحقّ ، فاعلم
الصفحه ٦١٥ :
إذن بين غيّنا وغيّهم. وإن كان تسويلنا داعيا لهم إلى الكفر ، فقد كان في
مقابلته دعاء الله لهم إلى
الصفحه ٦٣٧ :
على الرسول أن يبلّغ ولا عليه أن يصدّق ولا يكذّب. وهذه الآية والآيات التي
بعدها إلى قوله : (فَما
الصفحه ٩ : لكي تجروا الماء في الأنهار إلى بساتينكم
وتهتدوا بالطرق إلى حيث ما شئتم من البلاد. وقيل : أراد بالأنهار
الصفحه ١٨ :
(وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي
كُلِّ أُمَّةٍ) ؛ أي : في كلّ جماعة وقرن (رَسُولاً) كما بعثناك إلى أمّتك
الصفحه ٢١ : إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ (٤٣))
(مِنْ قَبْلِكَ). أي إلى الأمم
الصفحه ٢٦ : الحديث هو العدد ، شفع بما يؤكّده فدلّ به على القصد
إليه والعناية به. ألا ترى أنّك لو قلت : إنّما هو إله
الصفحه ٣٠ :
معجّلون إلى النار. قرأنافع : «مفرطون» ساكنة الفاء مكسورة الراء خفيفة.
وقرأأبو جعفر مفتوحة الفا
الصفحه ٣٣ : . والضمير في يعرشون للناس. ومن
في قوله : (مِنَ الْجِبالِ) وما بعده للتبعيض. (١)
(وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى