الصفحه ٢٩٤ : . (١)
[٢٩] (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ
مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٢٩٥ : الفتق عارض مفتقر إلى مؤثّر واجب
ابتداء أو بوسط ، أو استفسارا من العلماء ومطالعة الكتب. وإنّما قال
الصفحه ٣٠٩ : ذلك. (٣)
[٧١] (وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ
الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ (٧١
الصفحه ٣١٩ : (إِلَيْنا) ؛ أي : إلى حكمنا (راجِعُونَ) يوم القيامة. (٢)
[٩٤] (فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ
وَهُوَ
الصفحه ٣٣٠ : الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ
الصفحه ٣٥٦ : كان إذا أدّى إلى قومه ، حرّفوا عليه وزادوا فيما يقوله
ونقصوا ؛ كما فعلت اليهود. وأضاف ذلك إلى الشيطان
الصفحه ٤٢٤ : ] الكتابة عنهم. وهو غير مقدّر وربما قدّر بالربع أو السبع. وظاهر
الشيخ في المبسوط أنّه واجب نظرا إلى ظاهر
الصفحه ٤٣١ :
حتّى وجد عنده الزبانية تنقله إلى النار ولا تسقيه الماء. وشبّهها ثانيا في
ظلمتها وسوادها لكونها
الصفحه ٤٣٢ : بجناحيه كما يصفّق الديكة في
منازلكم. ثمّ ينادي : أشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له. وأشهد أنّ
الصفحه ٤٤١ :
يخرجوا إلى الصلاة. (١) والاستئذان شامل لسائر العبارات (٢) وفي بعض الأخبار أنّه بالسلام. وظاهر
الصفحه ٤٦١ :
[٢٣] (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً (٢٣))
(وَقَدِمْنا
الصفحه ٤٦٢ : فرط الحسرة
حتّى يذهبها إلى المرفقين ، ثمّ تنبتان ، ولا يزال هكذا ندامة على ما فعل. وقيل :
عقبة بن أبي
الصفحه ٤٦٨ :
لا
يَرْجُونَ نُشُوراً)
(وَلَقَدْ أَتَوْا). يعني قريشا ، مرّوا مرارا في متاجرهم إلى الشام (عَلَى
الصفحه ٤٨٦ : . (١)
[٢] (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢))
(تِلْكَ). إشارة إلى ما ليس بحاضر لكنّه متوقّع فهو كالحاضر. أي
الصفحه ٥٠١ :
آمن من آل فرعون. لأنّ بني إسرائيل كانوا آمنوا به. (١)
(أَنْ كُنَّا) ؛ أي : لأن كنّا. وقرئ : «إن