الصفحه ١٩٥ : ابتداء خلق عيسى عليهالسلام. ولا ريب أنّ خلق الولد بين شيخين فانيين أقرب إلى
مناهج العادات من تخليق
الصفحه ٢٠٦ : النسّابين أنّ اسمه تارخ. ومن
الملحدة من جعل هذا طعنا في القرآن. ثمّ ذكر لتوجيه ذلك وجوها إلى أن قال : الرابع
الصفحه ٢٢٥ : الشياطين حين دعوهم إلى
الضلالة وأغروهم ولم نحل بينهم وبينهم بالإلجاء ولا بالمنع. وعبّر عنه بالإرسال
على
الصفحه ٢٢٦ : : (ونحشر المتقين إلى الرحمن وفدا) على الرحائل. (وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ). وهم أعداؤك يساقون إلى النار بلا
الصفحه ٢٤١ :
القرّاء جعلوه دعاء. وضمّ الهمزة في (أَشْرِكْهُ) ضعيف جدّا. لأنّه ليس إلى موسى إشراك هارون في النبوّة.
بل
الصفحه ٢٤٢ : ] (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى
(٣٨))
(أَوْحَيْنا إِلى
أُمِّكَ ما يُوحى) ؛ أي : ألهمناها ما
الصفحه ٢٤٤ :
خطأ. (مِنَ الْغَمِّ) لأن يقتل به فآمنه الله منه بالهجرة إلى مدين. (وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً
الصفحه ٢٤٥ :
(قَوْلاً لَيِّناً). نحو قوله : (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
تَزَكَّى* وَأَهْدِيَكَ إِلى رَبِّكَ فَتَخْشى
الصفحه ٢٥٣ :
لفرعون : إنّا نرى رجلا ينظر إلى السماء ولم يبلغ سحرنا السماء. وضمنت
السحرة من في الأرض. فلمّا
الصفحه ٢٥٨ :
الْأَيْمَنَ) ؛ أي : الواقع على يمين من انطلق من مصر إلى الشام.
ومنفعة المواعدة عائدة إليهم وان كان لنبيّهم
الصفحه ٢٧١ : ) بمحبّة آل محمّد ومبغض لعدوّهم. (١)
[١١٠] (يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
خَلْفَهُمْ وَلا
الصفحه ٢٧٣ : : «نقضي» بالنون (وَحْيُهُ) بالنصب. (٢)
[١١٥] (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ
قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ
الصفحه ٢٧٤ : : انّ آدم لمّا أكرمه الله بإسجاد الملائكة. قال في
نفسه : هل خلق الله بشرا أفضل منّي؟ فنودي : انظر إلى
الصفحه ٢٨٢ :
إلى دينك فنعمل بآياتك من قبل أن نذلّ بالعذاب ونخزى في جهنّم؟ أو : من قبل
أن نذلّ في الدنيا بالقتل
الصفحه ٢٩٣ : إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ (٢٥))
(لا إِلهَ) ؛ أي : لا معبود على