الصفحه ١٧٢ : »(١).
ولأجل ذلك تشدّد أبو بكر وعمر في منع الخمس عنهم.
وفي تفسير الطبري عن قتادة: أنه سأل عن
سهم ذي القربى
الصفحه ٢٠٥ :
وقال مالك: الفيء والخمس واحد يجعلان في
بيت المال.
قال ابن القاسم وبلغني عمن أثق به أنّ
مالكاً
الصفحه ٢١٤ : لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً........................ ٤١
وَإِذْ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ
الصفحه ١٢ :
المحاولات، إذ هو في
الحقيقة إجابة لسؤالٍ، وإن كان لم يطرح مباشرة إلّا أنّ الواقع العلمي لحوزتنا
الصفحه ٣٥ :
ثمّ إنّ في التصريح بأنّ ما نزل عليها
كلام من كلام الله تعالى القدسي غير القرآني، تبيان لمقام
الصفحه ٤١ : بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ)(٢).
فظاهر هاتين الآيتين والتي استعرضَتْ
كذلك في سور
الصفحه ٤٢ :
أشار إليها تعالى في
سورة «ص» بالعالين لأنّه تعالى حصر ما سوى آدم في قوله (أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ
الصفحه ٥٧ :
ومن ثم كان وحي الله تعالى له مباشرة
يكشف عن حقيقة مهمة، وهي تشابه حالتي زكريا ومريم في تلقّي
الصفحه ٦٢ : إلى
بني اسرائيل وأن لا تكلّمهم وأن تشير إليه ليستنطقوه فيتكلّم في المهد، فهي قد
قامت بكلّ هذه
الصفحه ٦٧ :
والنصارى في جعلهم
مريم وعيسى كليهما من أصول الإعتقاد والديانة بل يدحض تأليههم لهما، فلا يخطّئهم
الصفحه ٧٧ : ، كما ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة: «فالراغب عنكم مارق
واللازم لكم لاحق والمقصّر في حقّكم زاهق
الصفحه ٨٨ : أعمالهم، ولذلك ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة «أنتم الصراط
الأقوم وشهداء دار الفناء وشفعاء دارالبقا
الصفحه ٩٤ :
وفيه جهتان:
الجهة الأولي:
تُعدّ آية المباهلة من أهمّ الآيات التي
أثبتت حجّية فاطمة عليهاالسلام؛
إذ
الصفحه ١٠٢ : عَلَيْهِ أَجْرًا
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ)(١)
فجعل الرسالة في كفّةٍ، ومودّةُ الرسول
الصفحه ١٠٤ : النهائية في المقام.
الثالث: الوجه
العرفاني
ومحصّله هو التنويه بالذات النورية
للخمسة أصحاب الكساء، وأنّ