الصفحه ١٨٩ :
والتعبير «باللام»
على حذو التعبير بها في آية الفيء والأنفال المفيدة لملك التصرّف والولاية
العامّة
الصفحه ٧٠ :
التشريك في النعمة ...
تشريك في الحجّية
وإذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه،
فإنّ مريم بنت
الصفحه ٧١ :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتَابِ مَرْيَمَ)(١)
بعد ذكر يحيى ثم ذكر عيسى فقال: (وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٨٥ : (وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ
فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)(٢).
وقوله تعالى
الصفحه ١٢٨ :
الإسلام، ولم يُبده
قبل القرآن الكريم ولم يكن في متناول أفهام المسلمين في الصدر الأول، ثمّ
الصفحه ١٦١ :
الضرائب المقننة في
الشريعة الإسلامية، فهي تفوق الزكاة.
ومن المقرّر في الفقه أنّ ولاية الخمس
الصفحه ١٦٢ : المستفيضة.
وقد علّل تفويض ولاية الأموال العامّة
لذوي القربى في سورة الحشر بأنّ الحكمة فيه هي إرساء العدالة
الصفحه ١٧٧ :
الأموال العامّة
وولايتهم فيها أم أنه حقّ آخر؟
الظاهر أنه الوحدة والإتحاد، وذلك لأنّ
ظاهر الآية
الصفحه ٢٣٢ :
المقام الرابع: أمومتها النبيّ صلىاللهعليهوآله في مقابل أمومة زوجات النبي للمؤمنين
الصفحه ٩ : والتسنيم ويفيضون منهما على الأبرار، الشاهدين للكتاب في علّيين،
المقرّبون السابقون، الذين يمسّون الكتاب
الصفحه ٢٦ : قال أبو عبدالله عليهالسلام:
«ومصحف فاطمة ما أزعم أنّ فيه قرآناً
وفيه ما يحتاج الناس إلينا ولا نحتاج
الصفحه ٥١ : فاطمة عليهاالسلام
وسيتبيّن من النصوص القرآنية النازلة فيها أنّ تلك المقامات حاصلة للصديقة عليهاالسلام
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ
إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا
الصفحه ١٢١ : فاطمة عليهاالسلام.
فإنّ سياق الآية في مقابل الشانيء الذي هو أبتر لا ذرّية له، بخلاف النبيّ
الصفحه ١٦٣ :
الجهة الثانية:
المراد من ذوي القربي
إنّ المراد بذوي القربى في آيات الفيء
والخمس خصوص فئة معينة