الصفحه ١٣٧ :
الموقف الفاطمي في ارباك محاولات القوم لما ارتكز عند القوم من حجّية فاطمة عليهاالسلام
فضلاً عما هو مرتكز
الصفحه ٥٠ : ء مريم على العالمين هو
عوالم الأمم من العرقيات والأقوام والملل والنحل التي كانت تعيش في زمانها من شرق
الصفحه ٩٩ : مقتضى ماهية المباهلة كون طرفي المباهلة هما
المتداعيان، أي: كلٌّ منهما صاحب دعوة في قبال الآخر، فكلٌ
الصفحه ٣٧ :
فأطاعَتْهُ، وخلق
منّي ومن عليّ ومن فاطمة، الحسنَ والحسينَ، فدعاهما فأطاعاه.
فسمّانا الله
الصفحه ٨٢ :
في بيت أمّ سلمة، ثم
قال: اللهمّ إنّ لكل نبيّ أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهل بيتي وثقلي.
فقالت أمّ سلمة
الصفحه ١٨٧ : : دعينا من أباطيلكِ،
واحضرينا من يشهد لكِ بما تقولين!!
فبعثتْ إلى عليّ والحسن والحسين وأمّ
ايمن وأسما
الصفحه ٢٠٠ : كما تقدّم هو مقام
الإحتجاج، أي من يكون حجّة على حقانية الدين وله هذا المقام هو الذي يكون صاحب
ولاية في
الصفحه ٦٦ :
العياذ بالله ـ أنّ
مريم لم تؤمن بما أوحي إليها ولم تمتثل ما أمرت به مباشرة لكان في ذلك إخفاق
الصفحه ١٣٨ :
موقف فاطمة عليهاالسلام
لهم أنّ أبي بكر لم يكن صاحب البيعة الشريعة ولا الإمام الذي يبايع فقد كانت
الصفحه ٨٧ : عليّ
وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام،
فقد أورد الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (١)
بأربع وعشرين
الصفحه ٨١ : (أَطِيعُوا اللَّـهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ)
ونزلت في علي والحسن والحسين
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآله.
بل مفاده نظير ما رواه الفريقين عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
«عليّ منّي وأنا من عليّ» و«حسين
الصفحه ٩٥ : وأهل بيته، مما دعى النصارى إلى التسليم لصدق دعوته
وإذعانهم إليه، قال تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن
الصفحه ١٩٧ : ، والله المحسن وهذا الحسين»(١).
__________________
(١) بحار الأنوار ٢٥/
٦، الحديث ٩، ومنها ما رواه في
الصفحه ٢١٩ : خلق الله نور نبیّک یا جابر...................................... ١٠٤
ح
حسین
مني وأنا من حسین