الصفحه ٧١ :
الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا)(٢)
ثم ذكر اسحاق ويعقوب ثم قال: (وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآله
عن طرق الفريقين: “ إنّ الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها».
الجهة الثامنة: روايات أهل السنة وعموم
الصفحه ١٥٧ : تستقلّ في تلك الولاية، بل بالمشاركة مع النبيّ والإمام بنحو طولي وقد
تواترتْ روايات الفريقين على أنّ قوله
الصفحه ١٦٢ : ـ من دون أن يكون ملكاً لهم ولا
ولايته راجعة إليهم، وغيرها من الأدلّة الدالّة على ذلك كالروايات
الصفحه ٤٧ : قاعدة
في باب المعارف أشارت إليها روايات أهل البيت عليهمالسلام
وهي أنّ ما ذكر في القرآن الكريم ـ من
الصفحه ١٩٤ : ء ولايتها من الآيات
والروايات المتقدّمة أمور أخرى، منها: كون ولاية زواجها بيده تعالى خاصّة، دون
الرسول
الصفحه ١٧٥ :
ففي ما لو قامت الحكومة الإسلامية يجب
أن تدار بواسطة هذه الضرائب من الخمس والزكاة ـ ومقدار الزكاة
الصفحه ٢١٠ :
لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ................................. ٩٢،٩١،٨٣
إِنَّهُ
لَقُرْآنٌ
الصفحه ١٠٩ :
إنّ الله تبارك وتعالى أكرم زوجات
النبيّ صلىاللهعليهوآله
بأن جعلهنّ أمّهات للمؤمنين لقوله
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام.
وفي رواية العباس عن أبي جعفر الأحول،
قال: «قال أبو عبدالله عليهالسلام:
ما تقول قريش في الخمس
الصفحه ٢١٦ : يُعَمَّرُ مِن
مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ
إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ
الصفحه ٢١٣ : ................................. ٩٨
كَلَّا
إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ
وَمَا
أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ كِتَابٌ
الصفحه ٧ :
لعنُ خالقِ البريّة ـ.
وبعد ...
فإنّ إستقاء مقامات صدّيقة الإسلام من
صميم عشرات آيات كتاب الملك
الصفحه ٨٨ :
عِلِّيُّونَ
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ)(١).
فشهادة كتاب الأبرار من قبل
الصفحه ١٧١ : (كتاب الخمس، أبواب قسمة الخمس، الباب الأوّل:
باب أنّه يقسّم ستّة أقسام، الحديث ١٠).
(٢) بحار الأنوار