الصفحه ٢٠٤ :
الله ولحقّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وحقّ قرابته وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرأين منه، ولم
الصفحه ٩ : والتسنيم ويفيضون منهما على الأبرار، الشاهدين للكتاب في علّيين،
المقرّبون السابقون، الذين يمسّون الكتاب
الصفحه ٢٨ :
قلت: جعلت فداك فما فيه؟ قال: فيه خبرُ
ما كان وما يكون إلى يوم القيامة، وفيه خبر سماء سماء، وعدد
الصفحه ٢١٢ : عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ طَرْفُكَ...... ٩٣
الصفحه ٨٧ : قوله تعالى: (كَلَّا إِنَّ كِتَابَ
الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا
الصفحه ١٣٦ : كتاب المحتضر للحسن بن سليمان من
تفسير الثعلبي بإسناده عن مجاهد قال:
«خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١ : بحوث بكرٍ لم يتطرّقها أحد قبله.
والكتاب الذي بين يديك ـ أيها القارئ
الكريم ـ هو إحدى هذه
الصفحه ٢٢٢ : ........................................ ٢٦
وجدنا في کتاب علي عليهالسلام (إِنَّ
الْأَرْضَ لِلَّـهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ١٨٥ : الذين يأتمون بالله وبرسوله وبذي القربى والمساكين الذين أُسكنوا معهم في
الدنيا والآخرة، وابن السبيل الذي
الصفحه ١٩٨ : : الروايات المتقدّمة في أنّ الله
تعالى يرضى لرضا فاطمة ويغضب
__________________
(١) مرّ في المقام
الثاني
الصفحه ١٦٥ : : إذنها
في الخمس والأنفال بمقتضى ولايتها عليهاالسلام
ما وردتْ في روايات متعدّدة أنّ أهل
البيت
الصفحه ١٠٤ :
الشهادة، بل هذا
التعليل هو بيان لدور وتأثير الغايات المتوسطة من دون أن يعني ذلك كونها غايات
الصفحه ١٨٤ : تقدّم
من أنّ الملكية ليست إلّا السلطنة على التصرفات.
نظير هذه الرواية ما ورد في بحار
الأنوار من أخبار
الصفحه ٨٥ : إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ يَسِيرٌ)(٥).
فقد وصف الكتاب بأوصاف جامعة محيطة بكلّ
مغيبات الخلقة
الصفحه ٢١٤ :
وَاذْكُرْ
فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا.............................. ٧١