الصفحه ٨٠ :
والحسين عليهمالسلام.
فقلت له: إنّ الناس يقولون فما له لم
يسمّ علياً وأهل بيته عليهمالسلام
في كتاب
الصفحه ١٨٠ :
الأولى: ما رواه الكليني في الكافي
والشيخ في التهذيب بإسنادهما عن عليّ بن أسباط قال:
«لما ورد
الصفحه ١٩٠ : الشفيع له نحو ولاية مسبقة على المشفوع عنه، لاسيما أنّ في الحديث ورد
عنوان «الأُمّة».
السادسة: وما رواه
الصفحه ٩٤ : /١٩٩ و ٢٠٠ ، الحديث ٦٦ و ٦٧ (كتاب الإمامة، أبواب
ولايتهم وحبّهم وبغضهم، الباب ٧: باب أنّه لا تقبل
الصفحه ١٦٨ : : «وجدنا في كتاب علي عليهالسلام
(إِنَّ
الْأَرْضَ لِلَّـهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ١٧٩ : فدك.
وقد كان احتجاجها والمطالبة بفدك بكلّ
تلك الوجوه إلّا أنّ عمدة وجوه الإحتجاج هو بحقّ ذوي القربى
الصفحه ١٩٦ : )
الحسن والحسين عليهما السلام»، وفي رواية أخرى فُسّر البرزخ الذي بينهما برسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢ : على خلقه فإنّ أمّهم فاطمةَ حجّةُ الله عليهم، وهي ما صرّحت به رواية
العسكري عليهالسلام:
«نحن حجّة الله
الصفحه ١٨٢ : الْقُرْبَىٰ
حَقَّهُ)
والحقّ في الفيء والأنفال الذي لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب، كما أنّ فيه تصريحاً
بأنّ أوّل
الصفحه ٣٣ : الرواية التالية ما نذهب إليه من أنّ هذه الوصيّة هي وحي إلهي ألقي إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وألقاه
الصفحه ٨٢ : الله صلىاللهعليهوآله
كما بلّغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك» (١)
والذي يعنينا من هذه الرواية
الصفحه ٣٤ : المعصومين عليهمالسلام
اللدنيّة منه تعالى.
وفي الرواية إشارة إلى أنّ علياً عليهالسلام
كان يخطّ ما يمليه
الصفحه ١٦٣ :
الجهة الثانية:
المراد من ذوي القربي
إنّ المراد بذوي القربى في آيات الفيء
والخمس خصوص فئة معينة
الصفحه ١٨٣ : فدك استحقَّتْه عليهاالسلام
باستحقاقها في الأنفال والفيء الذي هو الولاية في الأمور العامّة لا أنّه
الصفحه ١٣٧ :
عليه وآله أنّ أذى
فاطمة عليهاالسلام
يعني أذاه الذي هو أذى الله تعالى.
فإنّ ذلك دليل الحجّية