الصفحه ١٣٧ :
عليه وآله أنّ أذى
فاطمة عليهاالسلام
يعني أذاه الذي هو أذى الله تعالى.
فإنّ ذلك دليل الحجّية
الصفحه ٨٩ : فهم يشهدون أعمال الأبرار.
وهذا يتطابق مع ما تقدّم من أنّ
المطهّرين في هذا الشرع المقدس، المعصومين
الصفحه ١٤٠ :
فقد استنجد أبو بكر
بالمسلمين لإقالته بيعته وإقراره أنّ سخط فاطمة عليهاالسلام
يلغي شرعية نظامه من
الصفحه ٢٤ : في ليلة القدر، هل هو ما يقدّر اللّه فيها؟ قال:
لا توصف قدرة اللّه، إلّا أنه قال (فِيهَا يُفْرَقُ
الصفحه ١٣ : تقرير هذه
الأبحاث الجليلة ليتسنّى لها أن تأخذ مكانها في مواقع الدفاع عن العقائد الحقّة
والإجابة عن كثير
الصفحه ١٢٨ : .
ثم بيّنتْ ضرورةَ الشرع والشريعة،
وبيّنت مقاماتِ النبيّ صلىاللهعليهوآله
في النشآت السابقة والتعينات
الصفحه ٦٢ :
زوج، إحدى مقتضيات
نبوّة عيسى وشريعته المباركة. فحجّيتها عليهاالسلام
هي من حيث أنها المبلّغ الأول
الصفحه ١٦٤ : بالمطهَّرين دون غيرهم من ذوي القربى.
الثالث: إنّ مقتضى عنوان القرابة الذي
خُصِّص بهذا الشأن انطباقه على
الصفحه ١٦٢ : ـ من دون أن يكون ملكاً لهم ولا
ولايته راجعة إليهم، وغيرها من الأدلّة الدالّة على ذلك كالروايات
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآله
ودون الإمام المعصوم، مع أنّ مقتضى قوله تعالى: (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٤٢ : كُنتَ مِنَ
الْعَالِينَ)
كونه دون آدم فيكون عدم سجود ابليس استكباراً، أو هو من العالين الذين لا يخضعون
الصفحه ٢١٤ :
كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا
أَن يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ١٥١ : الإيمان وعِدل الرسالة.
كما أنّ المودّة تُعطي مفهوم الولاية
أيضاً، فلا ولاية دون مودّة؛ فإنّ مفهومي
الصفحه ١١٥ : دون العكس ومما يدلل
على مقام حجّيتها وعصمتها العلمية والعملية.
وبيان ذلك: إنّ خاصية الحجّية النظرية
الصفحه ٥٣ :
وَلِنَجْعَلَهُ
آيَةً لِّلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا)(١)
من دون