الصفحه ٣٠ : ومفادها من اشتمال
مصحفها على كلّ صغيرة وكبيرة ورطب ويابس وجميع ما خلق مما كان وما يكون وما هو
كائن، وعلوم
الصفحه ٧٩ : صريح القرآن يثبت حجّية مريم بما
لها من المقامات الإلهية الثابتة وهي حجّة لإحدى الشرائع السماوية فكيف
الصفحه ٣٣ : بحسب ما عهد إليها عليهاالسلام
من وصيّة في تعيين الإمام وهو ما تكفّله مصحف فاطمة عليهالسلام
وستؤكّد
الصفحه ٥٣ : الغالب إلّا للأنبياء المرسلين من طبقة أولي العزم
وفي بعض حالاتهم. فهذه منقبة ومقام عظيم يتلوه القرآن
الصفحه ٥١ : الحزن الشديد، لم
يكن ذلك إلّا حالة من حالات الوحي، إلّا أنّه وحي غير نبوي أثبته القرآن في مواضع
عديدة
الصفحه ٩٨ : معجزة القرآن التي هي شهادة الله لنبيّه والآية من سورة الرعد
المكّية نزولاً النازلة في عليّ، حيث لم يسلم
الصفحه ٣٥ :
ثمّ إنّ في التصريح بأنّ ما نزل عليها
كلام من كلام الله تعالى القدسي غير القرآني، تبيان لمقام
الصفحه ٦٦ :
للمعجزة الإلهيّة على نبوّة عيسى وبعثته بديانة ناسخة لشريعة موسى عليهالسلام،
أي ولادته من غير أب.
فمن ثم
الصفحه ٨٥ : بحقيقة القرآن العِلْوية في الكتاب المكنون بعد دلالة آية التطهير
كونها مطهّرة من كلّ رجس ودلالة سورة
الصفحه ١٧٦ : القضية الحقيقية الدائمة؟ ومن أجل ذلك استحقّت
نزول قرآن فيها، وإلّا لكان أمراً الهياً ينزل به الوحي من دون
الصفحه ٩٣ : كِتَابٍ مُّبِينٍ)(١).
فالحجّية تعني ولايتهم على الخلق
بقِسْمَيْها؛ ولايتهم التشريعية المنبعثة من مقام
الصفحه ١٠٤ : نبيّك يا جابر» وفي رواية
أخرى العقل، وفي لسان القرآن: الماء، لقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنَ
الْمَا
الصفحه ١٣١ : وتتشابك
الدعاوي.
وكانت تنطلق في دعوتها لهم من موقعيتها
في نفوسهم ومقامها لديهم الذي قد بناه القرآن
الصفحه ٦٧ :
في كونهما من أصول الدين بل غاية الأمر أنه يحدّد غلوهم الذي هو في تأليههم في
مريم وعيسى، فيؤكّد القرآن
الصفحه ١٨٨ :
تسألنا البيّنة؟ أفما من معين يُعين، وقد وثبتم على سلطان الله وسلطان رسوله،
فأخرجتموه من بيته إلى بيت غيره