الصفحه ٢٠٣ : في القرآن من سهم ذوي القربى، ثم قرأتْ عليه قوله تعالى: (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن
شَيْ
الصفحه ١٢ : اللّه ـ بحوثاً جاءت على شكل بيان لمقامات فاطمية نابعةً من القرآن ومفسّرة
ً بالسنّة، معتمدةً في
الصفحه ١٥ :
المقام الاول:
القرآن
ومقامات فاطمه عليهاالسلام
الصفحه ٢٣ :
يأخذون به، نظير حجّية النبي صلىاللهعليهوآله
في شأن القرآن الكريم الذي هو مصدر علوم الأئمّة
الصفحه ٢٤ : وساطة النبيّ صلىاللهعليهوآله
لايصال القرآن لهم، ففي صحيحة زرارة قال:
«سمعت أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٣ : إليها عليهاالسلام.
قال أبو عبدالله عليهالسلام
في حديث:
«... وخلّفتْ فاطمةُ مصحفاً ما هو قرآن
ولكنه
الصفحه ٣٥ : القيامة، فحجّيتها
نظير حجّية النبيّ صلىاللهعليهوآله
في شأن القرآن المجيد الذي هو مصدر علوم الأئمة
الصفحه ٤٠ : تمسُّ الحقيقة
العِلْوية الملكوتية للقرآن الكريم في اللوح المحفوظ كما تقدّمت الإشارة إلى السور
القرآنية
الصفحه ٥١ : الحزن الشديد، لم
يكن ذلك إلّا حالة من حالات الوحي، إلّا أنّه وحي غير نبوي أثبته القرآن في مواضع
عديدة
الصفحه ٥٣ : الغالب إلّا للأنبياء المرسلين من طبقة أولي العزم
وفي بعض حالاتهم. فهذه منقبة ومقام عظيم يتلوه القرآن
الصفحه ٦٠ :
قتلوه ونكلوا به
أخيراً.
حجيّة مريم بنت عمران
عليهاالسلام
وحجيّة مريم صرّح بها القرآن بقوله
الصفحه ٦٦ : المتمم لحجّية عيسى ورسالته.
فنرى أنّ القرآن الكريم في السور
العديدة لا يدحض اعتقاد المسيحيين
الصفحه ٦٧ :
في كونهما من أصول الدين بل غاية الأمر أنه يحدّد غلوهم الذي هو في تأليههم في
مريم وعيسى، فيؤكّد القرآن
الصفحه ٧٢ : بهما القرآن لقوله تعالى: (إِذْ قَالَ اللَّـهُ
يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ
الصفحه ٨٥ : بحقيقة القرآن العِلْوية في الكتاب المكنون بعد دلالة آية التطهير
كونها مطهّرة من كلّ رجس ودلالة سورة