الصفحه ٢٠٤ :
الله ولحقّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وحقّ قرابته وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرأين منه، ولم
الصفحه ٢١٤ :
مَا
سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ.......................................... ١٠٢
مَا
الصفحه ١٣ : الفريقين تُشير بشكل خفي إلى جميع هذه المقامات وتداولها كأنها من
مسلّماتهم، وهذا ما امتازت به هذه البحوث
الصفحه ٣٢ :
من ذرّيتها أوصياء
لها كما هو الحال في كون الإمام اللاحق وصيّ الإمام السابق.
وكما ورد في زيارة
الصفحه ٧٣ :
في انبثاق الديانة
المسيحية لكمال حجّيتها التي من المفترض أن تكون من دواعي الديانة المسيحية، إلّا
الصفحه ٨٨ :
عِلِّيُّونَ
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ)(١).
فشهادة كتاب الأبرار من قبل
الصفحه ٩٣ : كِتَابٍ مُّبِينٍ)(١).
فالحجّية تعني ولايتهم على الخلق
بقِسْمَيْها؛ ولايتهم التشريعية المنبعثة من مقام
الصفحه ٩٦ : : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال لعليّ: «أنت منّي بمنزلة هارون من موسي إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٩٩ :
يخفى أنّ تعيين
الخمسة عليهمالسلام
للمباهلة لم يكن موكولاً للنبيّ صلىاللهعليهوآله،
بل بأمر من
الصفحه ١١٠ : مريم من بدء الحمل، فإنّ فاطمة عليهاالسلام
حيث أنّها تحتلّ مقام الحجّية ـ المشار إليها سابقاً ـ فيُعطي
الصفحه ١٣٩ : ».
فقال أبو بكر: أنا عائذ بالله تعالى من
سخطه وسخطك يا فاطمة؟ ثم انتحب أبو بكر يبكي حتّى كادت نفسه أن تزهق
الصفحه ١٤١ : عليه: أنّ حجّية
فاطمة عليهاالسلام
كان لها الأثر الكبير في إثبات حق عليّ عليهالسلام
والذي يعني من خلال
الصفحه ١٤٢ : أنّ موقف الزهراء عليهاالسلام
كان خزيناً من الشرعية الإلهية يستخدمه أهل البيت عليهمالسلام
ضدّ أعدائهم
الصفحه ١٥٠ : المزبورة هي من متون حديث الثقلين وسنده القرآني، فما قد
ورد في جميع الأنبياء من قولهم (قُلْ مَا سَأَلْتُكُم
الصفحه ٢١١ : أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ
مُّبِينٍ ٨٥
ف
فَاتَّقُوا
اللَّـهَ