الصفحه ٢٣٠ : سلیمان القندوزي الحنفی
منشورات : موسسة الاعلمی ،
بیروت ؛ الطبعة الاولی ، في ثلاثة اجزاء.
الصفحه ١٠١ :
الله عليه وآله أفضل
الكائنات وسيّد البرايا «فدنى فتدلّى فكان قاب قوسين أو أدنى دنواً واقتراباً من
الصفحه ١٦٠ :
الأودية والآجام
والموات التي لا أرباب لها والمعادن وصفايا الملك وقطائعهم وما يصطفى من الغنيمة
في
الصفحه ١٦١ : * صبح الأعشى ٣/ ٣٢٣ * الأغاني ١٩/ ١٥٨ * نصب الراية للزيعلي/ ٥
* سنن النسائي ٢/ ١٧٩.
وكذلك أخذ من وقد
الصفحه ٢١٦ : الْمَوْتَىٰ........ ٩٣
وَمَا
أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِلَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ
الصفحه ٣٣ : بحسب ما عهد إليها عليهاالسلام
من وصيّة في تعيين الإمام وهو ما تكفّله مصحف فاطمة عليهالسلام
وستؤكّد
الصفحه ١٩٧ :
وهذه الروايات المتقدّمة تدلّ على نحو
مشاركة لها عليهاالسلام
في الولاية لما هو مقرّر من تلازمها
الصفحه ١٧ : تتبُّعُ ما نزل من القرآن في شأنها (١)
عليهاالسلام،
فاجتمعت أكثر من ستين آية تشهد لها بالفضل والفضيلة
الصفحه ٣٤ : المعصومين عليهمالسلام
اللدنيّة منه تعالى.
وفي الرواية إشارة إلى أنّ علياً عليهالسلام
كان يخطّ ما يمليه
الصفحه ٥٩ :
بِيَحْيَىٰ
مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ)(١).
على أنا لا نغفل عما تقدّم من دعاء زكريا من
الصفحه ٦٣ :
قَالُوا
كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا)(١).
فهذا النمط من المجاهدة والمخاطرة
الصفحه ١٤٩ :
لها إلّا أن يكون على
درجة من الخطورة والمنزلة بحيث لا يُقبل الإيمان بتلك العقائد والعمل بتلك
الصفحه ٩٠ :
الأبرار. والسلسبيلُ
الذي هو مصدر المقرّبين والعين التي يسقون منها هو رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧ : المراد أنّه ليس فيه من ألفاظ وآيات وكلمات القرآن
شيء، إذ علمها عليهاالسلام
بذلك بنزول جبرئيل عليها هو ما
الصفحه ٣٦ : الترتيب من نور النبيّ صلىاللهعليهوآله
ونور عليّ، ثم اشتقاق نور الحسنين من نورهم مما يدلّ على كون رتبتها