الصفحه ١٥١ : فاطمة عليهاالسلام
ومودّتها لنفس الغرض. وبمقتضى أنها عليهاالسلام
من العترة ـ كما في آية التطهير
الصفحه ١٥٣ : : (فَتَلَقَّىٰ
آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ)
(٢) وقوله تعالى: (وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ١٧٢ :
كلّه، فإنْ شئتم
أعطيتكم منه بقدر ما أرى لكم فأبينا عليه إلّا كلَّه، فأبي أن يعطينا كلَّه
الصفحه ٢١٠ : .......... ٦٩
أَنَّ
اللَّـهَ يُبَشِّرُكَ یُبشّرک بِیحی مُصدّقا بِکلمة من الله.................... ٥٧،٥٩
إِن
الصفحه ٢٥ :
ثمّ انتهى الأمر
إلينا».
وفي رواية عن أبي عبداللّه عليهالسلام
قال:
«ليس يخرج شيء من عند اللّه
الصفحه ٣٩ :
ومعنى ذلك وساطتها
العلمية المنصوبة من قبله تعالى للأئمة.
الثاني: اشتقاق نورهم عليهمالسلام
من
الصفحه ٥٧ : بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَسَيِّدًا
وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ
الصفحه ٦٠ : .
فقوله تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
آيَةً)
أي: إنّ المسيح وأمّه كليهما من أصول الديانة
الصفحه ٧٠ : وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي
الصفحه ٧٦ : الكريم في
كثير من الأنبياء والرسل كما في قوله تعالى تعليماً لنبيّه صلىاللهعليهوآله
(قُلْ إِنَّمَا
الصفحه ١١٤ :
ويُعدّ هذا الحديث من جملة الأدلّة على
إثبات عصمتها عليهاالسلام،
مضافاً إلى آية التطهير التي تدلّ
الصفحه ١١٥ : تتميز بكون
هويّتها وخاصيتها أنها لازم عملي وليس المقصود منه العمل الجارحي وحده بل العمل
الجوانحي كذلك
الصفحه ١٨٣ : لا معنى للملك إلّا السلطنة على التصرّفات.
فيتبيّن من ذلك أنّ الملكية للفيء
والأنفال والأرض ليست
الصفحه ١٨٥ : ؟ فأنزل الله تعالى (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا
غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ
الصفحه ١٨٦ : عادى الله، ومن خالفنا فقد خالف الله، ومن خالف الله فقد استوجب من
الله العذاب الأليم والعقاب الشديد في