الصفحه ٢٣ : معرفتها.
وقوله (وَمَا أَدْرَاكَ مَا
لَيْلَةُ الْقَدْرِلَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ
الصفحه ٢٤ : ء.
وأما قوله (لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ)
يعني فاطمة عليهاالسلام.
وقوله
الصفحه ٤١ : بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ)(٢).
فظاهر هاتين الآيتين والتي استعرضَتْ
كذلك في سور
الصفحه ٥٦ : ولا في نفس الماهية الملكية للوحي.
ومن هنا سيتبيّن عِظَم مسؤولية مريم عليهاالسلام
من كونها في مصاف
الصفحه ٥٨ :
قال تعالى (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ
إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا
الصفحه ٧٢ :
لكونهما من النعم
اللدنّية من نعم الله تعالى.
فتماثل النعمة دالّ عليه الذكر المشترك
الذي عنى
الصفحه ٨٣ :
فإنّ لفاطمة الحجّية كذلك منتزعة من آية التطهير ولإذهاب الرجس عنها عليهاالسلام.
وتلخّص من ذلك: أنه
الصفحه ٨٤ : ، وأنّ المصحف المنقوش بين الدفتين تنزيل
لتلك الحقيقة من دون تجافي تلك الحقيقة التكوينية المحفوظة في كِنّ
الصفحه ٨٦ : يَشْرَبُونَ مِن
كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
يُفَجِّرُونَهَا
الصفحه ٩١ :
وأثبت في صدورهم
وأنها ممّن يُعرض عليها أعمال العباد.
فاطمة عليهاالسلام
من المطهّرين الذين
الصفحه ٩٢ : ـ
كما تقدّم ذكره من أنّ المقرّبين هم عليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
ـ فإنّ الكتاب المكنون لا
الصفحه ١٠٩ : تعالى: (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)(١)
وفيه
الصفحه ١١٧ : الحجّية النظرية
والعصمة النظرية (كلاهما بمعنى واحد) تؤمّنان لنا العصمة والأمن من الزلل في
التلقّي النظري
الصفحه ١٢١ :
احتلّتْ سورة الكوثر مساحةً واسعةً من
المرتكز الإسلامي الذي يؤكّد على أنّ المقصود من الكوثر هو
الصفحه ١٤٨ :
روى السيوطي في إحياء الْمَيْتِ بفضائل
أهل البيت عليهمالسلام:
«قالوا يا رسول الله، من قرابتك