الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ
إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا
الصفحه ٦١ :
وحججه، لقوله تعالى (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ
الصفحه ٦٧ :
والنصارى في جعلهم
مريم وعيسى كليهما من أصول الإعتقاد والديانة بل يدحض تأليههم لهما، فلا يخطّئهم
الصفحه ٧١ : يحيى ووهب لمريم عيسى، ووهب لإبراهيم اسحاق ويعقوب، ووهب لهم من
رحمته وجعل لهم لسان صدق ووهب لموسى أخاه
الصفحه ٧٥ : ذلك كلّه لم ما
وُجِدَ من الكافرين غير التكذيب والإفك؛ إمّا معاداة أو علواً على الله تعالى
بادعائهم
الصفحه ٧٧ : الله
هي أن لا يكون الفرد من الغالين المفوّضين، ولا من الناصبين المعاديين ولا من
المقصرّين المرتابين
الصفحه ٩٥ : وأهل بيته، مما دعى النصارى إلى التسليم لصدق دعوته
وإذعانهم إليه، قال تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن
الصفحه ١٥٩ :
تعالى: (وَمَا أَفَاءَ اللَّـهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ
مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
الصفحه ١٦٩ :
المتّقون، والأرض
كلّها لنا»(١)
الحديث.
٥ ـ ما يأتي من الروايات في الجهة
اللاحقة في قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ : عليهاالسلام
لفدك هي بوجوه متعدّدة؛ من كونها نحلةً وكونها أداءً لدَيْنِ مَهْر خديجة وكونها
إرثاً وكونها تحتَ
الصفحه ١٨٤ :
فهذا الإختصاص في حين
أنه ملكية ـ بتمام ما للملكية من معنى ـ فهو أيضاً ولاية للأمور العامّة لما
الصفحه ١٨٧ : : دعينا من أباطيلكِ،
واحضرينا من يشهد لكِ بما تقولين!!
فبعثتْ إلى عليّ والحسن والحسين وأمّ
ايمن وأسما
الصفحه ٢٠١ : ).(١)
وقوله تعالى: (قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ
فَهُوَ لَكُمْ).(٢)
وقوله تعالى (وَمَا تَسْأَلُهُمْ
الصفحه ٢١٥ :
وَجَعَلْنَا
مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ......................................... ١٠٤
وَجَعَلَهَا
الصفحه ١١ :
المقدّمة
بسم الله الرحمن الرحيم
في ظلّ ظروف تعجُّ بالتساؤلات النابعة
من شبهات عقائدية ـ هي في