الصفحه ١٤٧ : إلى منزلة أهل البيت عليهمالسلام
وتؤكّد في الوقت نفسه حجّيتَهم، وكان لفاطمة عليهاالسلام
إشتراكُها مع
الصفحه ١٥٣ : ءِ هَـٰؤُلَاءِ)(٦)
وبهذا التنبيه والإشارة يتفطن اللبيب إلى اشتراكها عليهاالسلام
مع أهل البيت بل سائر ما ثبت
الصفحه ١٦٤ : الأقرب فالأقرب بحسب القرب في الرحم، كما هو الحال
في كلّ مورد تنتقل ولاية الشخص إلى ولاية الأقرب فالأقرب
الصفحه ١٦٩ : جبرئيل إلى رسول الله بقوله تعالى (وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ)
قال رسول الله: «مَن ذو القربى وما حقّه
الصفحه ١٧٢ :
إلى أبي بكر قالت: ما بال الخمس؟ قال: إنّي سمعت رسول الله يقول: إذا أطعم الله نبياً طعمة ثم قبضه كانت
الصفحه ١٧٣ : فدك
ذكرتْ مصادر أهل السنّة أنّ أبو بكر نسب
إلى الرسول صلىاللهعليهوآله
من القول «ما تركناه صدقة
الصفحه ١٧٨ : إعطاء فدك لم تكن قضية في
واقعة بل هو حقّ مستمر إلى يوم القيامة: أنّ خصام الصدّيقة عليهاالسلام
مع أبي
الصفحه ١٨٠ : .
فأوحى الله إليه: أن ادفع فدك إلى فاطمة
عليهاالسلام.
فدعاها رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
فقال لها: يا
الصفحه ١٨٦ : عليهاالسلام:
إنّ المهاجرين برسول الله وأهل بيت رسول الله هاجروا إلى دينه، والأنصار بالايمان
بالله ورسوله وبذي
الصفحه ١٩٣ : ليفتدي بجميع ماله ويطلب النجاة لنفسه فلا يصل إلى شيء من ذلك وقد أخرجونا
وشيعتَنا من حقّنا ذلك بلا عذر ولا
الصفحه ٢٠٣ : .
وفي صحيح مسلم بنفس اللفظ (١)،
وكذلك في مسند أحمد (٢).
وإلى ذلك أشار ابن أبي الحديد: «واعلم
أنّ الناس
الصفحه ٢٠٥ : خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ
وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ).
إلى أن
الصفحه ٢١٩ : ................................... ٩٦،٣٤
انتم الصراط الاقوم وشهداء دارالفناء وشفعاء دار البقاء...................... ٨٨
انک الی خیر
الصفحه ٢٢٠ : .......................................... ٨٨
ص
صیری
الی ابی بکر وذکّربه فدکا........................................ ١٨٤
ع
علی
مع الحق
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآله
العاقب والسیّد قدعاهما الی الاسلام.................... ٩٥
ل
لا آخذها الّا بحدودها