الصفحه ١٧١ : أمراً عظيماً يقع فيه الردّة بين المهاجرين والأنصار. (٢)
ودعاه إلى أن يقول أيضاً: فَضَعي الحبال في رقابنا
الصفحه ١٨١ : »(١).
وفي البحار الأنوار عن المناقب: أنّ
هارون الرشيد كان يقول لموسى بن جعفر: خذ فدكاً حتّى أردّها إليك
الصفحه ١٨٤ : تقدّم
من أنّ الملكية ليست إلّا السلطنة على التصرفات.
نظير هذه الرواية ما ورد في بحار
الأنوار من أخبار
الصفحه ١٩٢ : الولاية العامّة عليها.
الثالثة عشر: ومنها ما رواه الكليني في
الكافي بسند صحيح إلى أبي خالد الكابلي عن
الصفحه ١٩٨ : علي عليهما السلام، إلى أن قال:
«فقال الله عزّوجلّ: يا راحيل، إنّ مِنْ
بركتي عليهما «عليّ وفاطمة
الصفحه ١٩٩ :
__________________
(١) بحار الأنوار ٢٢/
٤٨٤ و ٤٨٥، الحديث ٣١ (تاريخ نبيّنا، أبواب ما يتعلّق بارتحاله إلى عالم البقاء،
الباب
الصفحه ٣٧ : أولادها
__________________
(١) بحار الأنوار
٢٥/٦، الحديث ٩ (كتاب الإمامة، أبواب خلقهم وطينتهم وأرواحهم
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) بحار الأنوار ٤٨/
١٤٤، الحديث ٢٠ (أبواب تاريخ الإمام موسى بن جعفر، الباب ٤٠: باب مناظراته مع
خلفاء الجور.)
الصفحه ٢٩ : .
ثمّ عرجوا إلى السماء. فما زالت بعد
صلاة الفجر إلى زوال الشمس تقرأه حتّى أتت على آخره.
ولقد كانت
الصفحه ٩٥ : وأهل بيته، مما دعى النصارى إلى التسليم لصدق دعوته
وإذعانهم إليه، قال تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن
الصفحه ٣٢ :
فاطمة عليهاالسلام
شأناً في تحديد منصب الإمامة الإلهية.
ويدلل في الوقت نفسه ما لفاطمة عليهاالسلام
من
الصفحه ٧٥ :
فالإسلام أكّد حدود بشريتهما أولاً، ثم
أشار إلى حجّيتهما ثانياً بطاعتهما وعبوديتهما لله تعالى، ومع
الصفحه ١٣ : الفريقين تُشير بشكل خفي إلى جميع هذه المقامات وتداولها كأنها من
مسلّماتهم، وهذا ما امتازت به هذه البحوث
الصفحه ٢٢ : مقالته وجواز عدالته»(١).
فالحجّة إذَنْ هو الدليل إلى الله تعالى
يُحذّر به عباده وينذرهم ويهديهم. فمقام
الصفحه ٥٢ : تعالى متصلاً بالآيات السابقة في سورة
آل عمران: (إِذْ قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّـهَ