الصفحه ٢٤ : ء.
وأما قوله (لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ)
يعني فاطمة عليهاالسلام.
وقوله
الصفحه ٤٠ :
الجهة الثانية:
حجّيتها على الأنبياء المرسلين
ويدلّ عليه من الكتاب
وجهان:
الأول: كونها مطهّرة
الصفحه ٧٢ :
لكونهما من النعم
اللدنّية من نعم الله تعالى.
فتماثل النعمة دالّ عليه الذكر المشترك
الذي عنى
الصفحه ٧٤ : (وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ
اعْبُدُوا اللَّـهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ
الصفحه ٨٦ : يَشْرَبُونَ مِن
كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
يُفَجِّرُونَهَا
الصفحه ٩١ :
وأثبت في صدورهم
وأنها ممّن يُعرض عليها أعمال العباد.
فاطمة عليهاالسلام
من المطهّرين الذين
الصفحه ٩٤ :
وفيه جهتان:
الجهة الأولي:
تُعدّ آية المباهلة من أهمّ الآيات التي
أثبتت حجّية فاطمة عليهاالسلام؛
إذ
الصفحه ١٥٣ : : (فَتَلَقَّىٰ
آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ)
(٢) وقوله تعالى: (وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ١٧٢ :
كلّه، فإنْ شئتم
أعطيتكم منه بقدر ما أرى لكم فأبينا عليه إلّا كلَّه، فأبي أن يعطينا كلَّه
الصفحه ١٨٠ : يَدْرِ رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
مَنْ هُم؟ فراجع في ذلك جبرئيلَ وراجع جبرئيلُ عليهالسلام
ربَّه
الصفحه ٢٥ :
ثمّ انتهى الأمر
إلينا».
وفي رواية عن أبي عبداللّه عليهالسلام
قال:
«ليس يخرج شيء من عند اللّه
الصفحه ٣٠ : ومفادها من اشتمال
مصحفها على كلّ صغيرة وكبيرة ورطب ويابس وجميع ما خلق مما كان وما يكون وما هو
كائن، وعلوم
الصفحه ٥٧ : بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَسَيِّدًا
وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ
الصفحه ٧٠ : عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الإشتراك في
النعمة دالّة على القرب إلى الله ورفيع
الصفحه ٧٦ : الكريم في
كثير من الأنبياء والرسل كما في قوله تعالى تعليماً لنبيّه صلىاللهعليهوآله
(قُلْ إِنَّمَا