الصفحه ١١٥ : وغيرها؛ في حين يختلف الأمر عما هو عليه في الحجّية العملية كما في قوله صلىاللهعليهوآله
«علي مع
الصفحه ١٢٧ : الذكر، فلا غرابة أن تفتق في خطبتها من بعض خزائن
معارفه تعالى.
فهي مع ذكرها البالغ لتمام الحمد على
الصفحه ١٣٥ :
المسلمين، إلّا أنّ ذلك لم يتمّ مع وجود فاطمة الزهراء عليهاالسلام
وهي تتصدى لمحاولات الإرغام على البيعة
الصفحه ١٣٧ : تبايع إمام
زمانها وتموت ميتة جاهلية؟ مع أنّه سمعوا النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه قال: «من مات ولم يعرف
الصفحه ١٤٠ : ولو مؤقّتاً عن
مواقف الإبتزاز التي استعملت مع عليّ عليهالسلام
لأخذ البيعة قهراً.
ومن أجل هذا قيل
الصفحه ١٤٥ :
المقام التاسع:
إشتراكها مع أهل
البيت عليهمالسلام
في الآيات النازلة
فهيم
الصفحه ١٤٨ : ، فالنبيّ صلىاللهعليهوآله
لرسالته مع جميع أتعابه، لم يسألهم مالاً ولاضياعاً بل سألهم التمسّك بمودّتهم
الصفحه ١٥١ : تشترك
فيها فاطمة عليهاالسلام
مع أهل البيت الذين نزلت فيهم والتي هي أسبق في صدق العنوان، وبما أنّ
الصفحه ١٥٣ : ءِ هَـٰؤُلَاءِ)(٦)
وبهذا التنبيه والإشارة يتفطن اللبيب إلى اشتراكها عليهاالسلام
مع أهل البيت بل سائر ما ثبت
الصفحه ١٦١ : * كنز العمال ٥: ٥١٧.
وفي تاريخ اليعقوبي: «أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أرسل كتاباً مع معاذ بن جبل
الصفحه ١٦٤ : أصحاب الكساء من ذوي القربى دون غيرهم، ومقتضى المناسبة مع مقام الولاية على
الأموال العامّة تخصيصها
الصفحه ١٧٨ : إعطاء فدك لم تكن قضية في
واقعة بل هو حقّ مستمر إلى يوم القيامة: أنّ خصام الصدّيقة عليهاالسلام
مع أبي
الصفحه ١٨٠ : ، فكتب لها بترك التعرض.
فخرجتْ والكتاب معها، فلقيها عمر، فقال:
ما هذا معكِ يا بنتَ محمد؟ قالت: كتابٌ
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) بحار الأنوار ٤٨/
١٤٤، الحديث ٢٠ (أبواب تاريخ الإمام موسى بن جعفر، الباب ٤٠: باب مناظراته مع
خلفاء الجور.)
الصفحه ١٨٤ : مع الخمس
والفيء.
فقال: هاتي بيّنة يا بنت رسول الله.
فقالت: أما فدك، فإنّ الله عزّوجلّ أنزل
على