الصفحه ١٦٦ : :
١ ـ رواية أحمد بن محمد المعتمدة في
العديد من أحكام باب الخمس، في حديث قال عليهالسلام:
«والذي للرسول هو لذوي
الصفحه ١٧٩ : عليهاالسلام
لفدك هي بوجوه متعدّدة؛ من كونها نحلةً وكونها أداءً لدَيْنِ مَهْر خديجة وكونها
إرثاً وكونها تحتَ
الصفحه ٢١٥ :
وَجَعَلْنَا
مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ......................................... ١٠٤
وَجَعَلَهَا
الصفحه ٨٤ : ، وأنّ المصحف المنقوش بين الدفتين تنزيل
لتلك الحقيقة من دون تجافي تلك الحقيقة التكوينية المحفوظة في كِنّ
الصفحه ٨٧ : تعالى عطاءً خالصاً لا يرجون من غيره جزاءً ولا شكوراً.
فَمَن هؤلاء إذن؟
اتّفق الفريقان أنها نزلت في
الصفحه ١١٧ : الحجّية النظرية
والعصمة النظرية (كلاهما بمعنى واحد) تؤمّنان لنا العصمة والأمن من الزلل في
التلقّي النظري
الصفحه ١٤٨ :
روى السيوطي في إحياء الْمَيْتِ بفضائل
أهل البيت عليهمالسلام:
«قالوا يا رسول الله، من قرابتك
الصفحه ١٥١ : فاطمة عليهاالسلام
ومودّتها لنفس الغرض. وبمقتضى أنها عليهاالسلام
من العترة ـ كما في آية التطهير
الصفحه ١٨٢ : الأنفال وسِعَتِها، فالبلاد التي لم تفتح بيد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولا بأذنه فهي من الأنفال وبالتالي
الصفحه ٢١٠ : .......... ٦٩
أَنَّ
اللَّـهَ يُبَشِّرُكَ یُبشّرک بِیحی مُصدّقا بِکلمة من الله.................... ٥٧،٥٩
إِن
الصفحه ٣٩ :
ومعنى ذلك وساطتها
العلمية المنصوبة من قبله تعالى للأئمة.
الثاني: اشتقاق نورهم عليهمالسلام
من
الصفحه ٦٠ : .
فقوله تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
آيَةً)
أي: إنّ المسيح وأمّه كليهما من أصول الديانة
الصفحه ١٠٥ : ءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)(١)
فالمخلوقات على قسمين: من عالم الأنوار، ومن عالم التراب والمادة الغليظة وهي
النشأة
الصفحه ١٢٨ : الخلفية للأشياء بحسب العوالم المتعاقبة وهذه من
المعارف التي لم يُبْحَ بها قبل ذلك.
ثم بيّنتْ فصولَ علوم
الصفحه ١٤٣ :
الشرع.
ومن ثم دأب الأول والثاني وكثيرٍ من
الصحابة على ثنيها عن السخط عليهم وعن تبريها منهم وعن