الصفحه ١٧٧ : بَلِّغْ مَا
أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
وَاللَّـهُ
الصفحه ٢٠٠ :
بنا، ثم يكون هم
وعليّ سواء؟»(١).
وتقريب دلالتها أنّه عليهالسلام
جعل الملازمة بين من يباهل بهم
الصفحه ٢٠٤ :
الله ولحقّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وحقّ قرابته وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرأين منه، ولم
الصفحه ٢١٤ :
مَا
سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ.......................................... ١٠٢
مَا
الصفحه ٤٣ : الأنوار الخمسة عليهمالسلام
كما في روايات اشتقاق النور كما تقدم وسيأتي مفصلاً كذلك.
أمّا من السنّة
الصفحه ٥٤ :
الأخضر عليها المتضمن
لأسماء الأئمة عليهمالسلام
وما ورد من أنّ مصحفها عليهاالسلام
متضمّن للوصيّة
الصفحه ٨٨ :
عِلِّيُّونَ
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ)(١).
فشهادة كتاب الأبرار من قبل
الصفحه ١٣١ : السقيفي مستقبلاً، وحصّنتْ من
خلال ذلك الصيغةَ الإسلامية المحمّدية في نظام الحكم لئلّا تختلط الأوراق
الصفحه ١٥٠ : المزبورة هي من متون حديث الثقلين وسنده القرآني، فما قد
ورد في جميع الأنبياء من قولهم (قُلْ مَا سَأَلْتُكُم
الصفحه ٢١١ : أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ
مُّبِينٍ ٨٥
ف
فَاتَّقُوا
اللَّـهَ
الصفحه ٦٧ :
والنصارى في جعلهم
مريم وعيسى كليهما من أصول الإعتقاد والديانة بل يدحض تأليههم لهما، فلا يخطّئهم
الصفحه ٧١ : يحيى ووهب لمريم عيسى، ووهب لإبراهيم اسحاق ويعقوب، ووهب لهم من
رحمته وجعل لهم لسان صدق ووهب لموسى أخاه
الصفحه ١٥٩ :
تعالى: (وَمَا أَفَاءَ اللَّـهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ
مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
الصفحه ١٦٢ : ـ من دون أن يكون ملكاً لهم ولا
ولايته راجعة إليهم، وغيرها من الأدلّة الدالّة على ذلك كالروايات
الصفحه ١٦٥ :
ويشهد لذلك أيضاً ما
نزل من قوله تعالى: (وَآتِ
ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ