الصفحه ١٧٤ : الأعاظم رحمه الله تعالى بقوله:
الخمس أحد الموارد الضخمة التي تصبّ في
بيت المال ويشكّل أحد مصادر
الصفحه ١٩٢ :
مشى عليها حراماً»(١).
الثانية عشر: وروي في فقه الرضا: «أروي
عن العالم عليهالسلام
أنّه قال: ركز
الصفحه ١٩٤ : والعوالي كما قد درج تفسير احتجاجها في أرض فدك على ذلك.
الجهة السابعة:
ولايتها ومؤيدات أخرى
ويؤيد استا
الصفحه ١٩٦ :
منها: ما ورد من نصوص الفريقين ـ التي
مرّت في المقام الثاني ـ من أنه لم يكن لها كفو ـ لولا عليّ
الصفحه ٢٠٦ : والسنّة (١).
وما رواه المتقي الهندي في كنز العمال
عن أحمد وابن جرير والبيهقي وغيرهم عن أبي الطفيل قال
الصفحه ٢١٠ :
إِنَّا
أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ................................................. ٢٣
إِنَّهُ
الصفحه ٢١١ :
ع
عَالِمِ
الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي
الْأَرْضِ وَلَا
الصفحه ٢٢٢ :
میتةً جاهلیة.................. ١٣٧
مَن وجد یرد حبّنا في کبده فلیحمد الله
الصفحه ٧ : العلام، هو من أروع محاضرات شيخنا الأستاذ العلامة ـ حفظه
الله تعالى ورعاه في حصنه الحصين في بلدة أمير
الصفحه ١١ :
المقدّمة
بسم الله الرحمن الرحيم
في ظلّ ظروف تعجُّ بالتساؤلات النابعة
من شبهات عقائدية ـ هي في
الصفحه ٣٣ : بحسب ما عهد إليها عليهاالسلام
من وصيّة في تعيين الإمام وهو ما تكفّله مصحف فاطمة عليهالسلام
وستؤكّد
الصفحه ٤٧ :
قال تعالى: (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي
أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن
الصفحه ٥٣ : توجيهه إلى الله تعالى، وكانت إجابةُ جبرئيل لها بتذكيره لجواب الله تعالى
المتصل ببشارة الملائكة في سورة آل
الصفحه ٨١ : (أَطِيعُوا اللَّـهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ)
ونزلت في علي والحسن والحسين
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله
كما في الروايات الواردة عنهم، مما يعني أنّ المقرّبين هم في مقام الحجّية
والقيمومة المهيمنة على