الصفحه ٨٩ :
زَنجَبِيلًا
عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّىٰ سَلْسَبِيلًا).(١)
هذا حال المقرّبين، ويطابق هذا الوصف
الصفحه ١٠٥ : النوريةُ واسطة فيض لخلق بدن النبيّ صلىاللهعليهوآله
وبدن الوصيّ. فالتعبير في الحديث في غاية الدقّة
الصفحه ١٥٣ :
أُوتُوا
الْعِلْمَ)
(١) وهي كلمات الله
التامّات وأسماؤه الحسنى التي إليها الإشارة في قوله تعالى
الصفحه ١٥٩ : كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣).
ومن المقرّر والمحرّر في محله كون
الأنفال هي الفيء بعينه، وقد جُعلت ولايته
الصفحه ١٧٢ : »(١).
ولأجل ذلك تشدّد أبو بكر وعمر في منع الخمس عنهم.
وفي تفسير الطبري عن قتادة: أنه سأل عن
سهم ذي القربى
الصفحه ٢٠٥ :
وقال مالك: الفيء والخمس واحد يجعلان في
بيت المال.
قال ابن القاسم وبلغني عمن أثق به أنّ
مالكاً
الصفحه ٢١٤ : لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً........................ ٤١
وَإِذْ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ
الصفحه ٢٢٩ :
٣٧ـ الکافي ، ثقة الاسلام ابوجفعر محمّد
بن یعقوب الکلینی
بتحقیق : علی اکبر
الغفّاری ؛ في ثمانیة
الصفحه ١٢ :
المحاولات، إذ هو في
الحقيقة إجابة لسؤالٍ، وإن كان لم يطرح مباشرة إلّا أنّ الواقع العلمي لحوزتنا
الصفحه ٢٢ :
فثبت الآمرون
والناهون عن الحكيم العليم في خلقه والمعبّرون عنه جلّ وعزّ، وهم الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٣٥ :
ثمّ إنّ في التصريح بأنّ ما نزل عليها
كلام من كلام الله تعالى القدسي غير القرآني، تبيان لمقام
الصفحه ٤١ : بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ)(٢).
فظاهر هاتين الآيتين والتي استعرضَتْ
كذلك في سور
الصفحه ٤٢ :
أشار إليها تعالى في
سورة «ص» بالعالين لأنّه تعالى حصر ما سوى آدم في قوله (أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ
الصفحه ٥٧ :
ومن ثم كان وحي الله تعالى له مباشرة
يكشف عن حقيقة مهمة، وهي تشابه حالتي زكريا ومريم في تلقّي
الصفحه ٦٢ : إلى
بني اسرائيل وأن لا تكلّمهم وأن تشير إليه ليستنطقوه فيتكلّم في المهد، فهي قد
قامت بكلّ هذه